مع كل تاسك، بتأكد أني بخاف فعلا من البشر وبخاف أتعامل معاهم، وبخاف أقرب منهم، وبستسخف نفسي لما أرد بردودهم وأتعامل بطريقة معاملتهم!
شكلى مش حلو وكذا حد علق عليه مش بعترض على خلقة ربنا بس ده مسببلى ضغط نفسى وبلبس الكمامه طول اليوم علشان اخبى وجهى ودايما باين عليا الارهاق مع ان بحاول احسنه واهتم بنفسى بس مش عارفه اعمل ايه وكمان مستوايا فى الشغل بقى سئ مع ان كنت ممتازه عاوزه انعزل ما اتعاملش مع حد وثقتى فى نفسى بقت صفر ومخنوقه جدا
يا جميلتي متسمحيش لهم يقللوا منك بأي صورة كانت.. مين عطاهم الحق!! لو أصحاب ابعدي عنهم.. ابعدي عن أي حد يحاول يهز ثقتك في نفسك ويضغط عليك.. ردي عليهم واحرجيهم. ساذجين لدرجة يعيبوا على خلقة ربنا! الجمال دا مش بيدوم وربنا قادر يسلبه منهم في أي وقت، دا إذا هم حلوين وفقا للمقاييس اللي حطوها للجمال! اعرفي أنك جميلة في كل حالاتك ومتحاوليش تتجملي عشانهم، أنت أصلا جميلة من غير مجهود. أنا عارفة معاناتك مع الكمامة وأنه بقى جزء أساسي من مظهرك وصعب الاستغناء عنه.. وأنه بقى وسيلة تخفي وراءها تعبيرات وجهك وضعف ثقتك اللي سببهالك ناس مريضة.. كل دا أنا عارفاه. اكسري حاجز الخوف دا واظهري بوجهك الجميل دا واحرجيهم مع ابتسامة لطيفة. خليكي فاكرة أنت جميلة.. هم اللي عيونهم اتعودت على غير الجميل فبقوا يشوفوا الدنيا كلها كدا 💜
أعلم تمامًا أنّه الجحيم، ومع ذلك ألقيتُ فيه نفسي برضوخ.. لم يكن بالأمر الهيّن، وما أدراني، لعل جحيمًا هناك ينتظرني أيضا. سأتحمل النتيجة مهما حصل! أخشى في النهاية أصبح كقطع التونة المفتّتة!
Space
أنا على أعتاب سقوط مدوي.. يا رب سلِّم، يا رب هوِّن💔
Space 🤍
الحقيقة، إني بستغرب اسمي لما يتكتب بالتاء المربوطة في آخره :') وبيسعدني أشوفه بالهاء.. أصلا كنت بكتبه بالتاء لحد ما طَلّعت بطاقة، وأُجبرت عليه بالشكل دا.. ودي كانت المرة التانية اللي أُجبرت فيها على اسمي، الأولى كانت لما جيت الدنيا وسمّوني! رغم الاختلاف البسيط، إلا إن تأثيره بيلمسني:) حتى الأسماء المركبة في اسمي مفيش بينهم مسافة برضو، وبقيت أكتبه بالشكل دا في تسجيل أي فورم:) أعتقد أن اسم أي إنسان بيأثر جدا على صاحبه، لو اتكتب أو اتنادى غلط بتكون في حتّة مكسورة من هويته! بدون فلسفة.. ببساطة #اسمي_ساره
أناملي الصغيرة هلّا توقفتِ عن إيذائي من فضلكِ؟! أنا أتألّم.. ألا يجري فيكِ نفۡس الدم الذي يضخّه قلبي ويملأ حجراته؟ لماذا تتصرفين وكأنّكِ لستِ جزءًا منّي، وكأنّنا لسنا جسدًا واحدًا وكأنّك تتوظّفين لغيري؟! أخبريني، هل أرسلتۡ لكِ دماغي رسالة خاطئة، أم أنّ الإشارة ضلّت الطريق إليكِ أو تعثّرث عبۡرَ أعصابي؟! لو أنني الآن تمنيتُ لكِ السوء وشكوتُكِ لربي، لكن كيف!! أستغفرُ الله، أستغفرُ الله. لا تُفقديني صَوابي. هداكِ الله لراحتي والحمد لله على نعمتكِ، رفقًا بي أرجوكِ..
Space
"لـولا أن الاعتذار والصفح لا معنى لهمـا الآن! مـاذا لـو صفحـت؟ لـن يمكنـك العـودة حينئذ إلى قوقعتك، إلى ثقبـك الأسـود الـذي ابتلعـك في الأيام الماضية! سيكون عليك أن تخـرج وتـرد عـلى الاتصالات. وأنـت لا تريد. لا تقـدر . إنها النهاية إذن ؟ ستعتذر. لكـن فيمـا بعـد. بعـد أن تـدرك ماهيـة مـا تعيشـه مـن ضباب."
.
بدأتۡ رحلة تلف الأعصاب وقطع الأنفاس ونتف الشعر وقلة النوم من جديد.. معَ العلم أنّها لم تنقطع أبدًا خلال الإجازة. والآن، رسميًا أضحتۡ واقعًا محقّقًا! ستستمر الرحلة لأربعة شهور أخرى أو أكثر ربما. أما عن الوِجهة ومحطّة الوصول؛ فالرؤية منعدمة من هنا.. تمنَّى لي رحلة موفّقة وحظًا كَحظِّك!