في أول محطات الهوا تتبعتگ إلى حيث كنت ، و مع من گنت ، و كيف كنت . كنت عطراً أتنفسه گيفما . . أهوى في وسط محطات الزخامَم . . أهديتگ سعادتي ، تعبي ، جهدي ، و گل أنش من رووحي في أخر محطات الهوا تركتني عَلى سگة القطار 💔
أأصحو من حلمً أم افزع من كابوسً أم أستيقظ من وهم أما أحلمٌ بواقعً أجمل من هذا , أحقا كما قال أحد الحكماء البدايات ذات شأن عظيم,أنها حقا أجمل أأبدا في تجميع الفتات لـ أهرب بهِ في الشتاء أو ليس من الجيد أن أبدا في بناء سد لأبعد تلك الفيضانات ياترى هل لي من محنى للوراء ..!؟ أو هناك زر لتسريع كل ما هو مؤلم و نرى ما هو جميل لننسى ما سواه أهي أحد العقوبات التي سلطها المولى لمن عصاه .؟