الاغاني الهادئة الحزينة، و الكتب المكتئبة خاصتي ، أصدقائي السيئين الغير واقعين، ملابسي المشعة ، مكتبي المحفور عليه بعض من أحداث الزمن، عروقي الخضراء البارزة جدا من خلال طبقات الجلد و ايضًا الذكريات البائسه المخلده ، أقاربي الغامضين، جميعهم في عقلي دوافع للبكاء 🖤!! (ولكن أجفاني ما زلت محتفظه بالدموع )
حين نُعي إلى الزير سالم موت أخيه كليب، لهول الصدمة، قال : هل مات كله؟ كليبٌ كله يموت، أي موت هذا الذي يستطيع إنهاء كليب!! وقال لضباع( اخته) تصوري يا ضباع دنيا بدون كليب.. وعندما سأله شيبان ابن اخته كيف تبكي مثل النساء؟ قال له: حبيبي كليب يستحق أن أبكي عليه مثل النساء ومع النساء ايضًا..