وعاد به ﷺ جده عبد المطلب من مضارب بني سعد إلى مكة . و تكفل به ، فرق عليه رقة لم يرقها على أحد من أولاده. فكان يعظم قدره، ويقدمه على أولاده ، ويكرمه غاية الأكرام ،ويجلسه على فراشه الخاص الذي لم يكن يجلس عليه غيره .ثم ما لبث أن توفي جده حين كان عمر النبي ﷺ ثماني سنوات .
السيرة النبوية(٥)
أنا بتضايق لما أوقف لواحد عشان يقطع الشارع وما يتطلع علي او يشكرني , او يحرك ايدو حركة بسيطة .
أنا وقفت عشان نتبادل الابتسامات ولّا كان المفروض أساسا أدعسك.🌚😂🙃