لم تقرأ جدتي ما كتبه القباني ،ولم تشاهد فيلم التايتنك كما فعلت نساءنا ،لم تسمع جدي يهمس لها يوماً بلفظه أحبك ..فقد كان الغزل بينهما يأتي على هيئة دعوات تمتلئ صدقا لا تحمله لغات الغزل . إن الذي كان بينهما هو الحياة التي لم نفهما بعد ،و التضحية التي لن يطيقها إنسان ولن تدرك معناها نساءنا إلا في منعطف
دخول الجنـةه..فجـأةه أتتـگ جبـال من الحسنـات ولا تعلـم من أين..إنهـا فقـط من قـول:سُبحـان الله و بحمـدةه , سُبحـان الله العظيـم .. لسستُ مجبـور بإرسالهـا و لگن أنـتَ مُخيـر بين أخـذ أجـر گل من قرأهـا☁..إجعلهـا صدقـةه جاريـةه لگ و لوالديگ? متجاوبش انشرها