و جاء عقب الهزيمة في قدمه من المسير جروح
ولا يدري على كثر الخطاوي وين هو غادي.
"عطتني عزلت اخلاصي معك نسيان من نادمت
كتبتك و انطوت صحفي عليك و جفّت اقلامي".
جيت أسابق فرحتي ي مُنيتي و أطبع أشواقي على نور الجبين.
الطريق سرمدي و القاع قفر و القلب برّح به الشوق.
و "كبير الله على قلبٍ، يسير و ما يجيب أحباب".
هل أنت مثلي تحن إلى أوقات لم تعشها وأماكن لم تزرها بعد؟
"غلطتي كانت حنيني ليه دايم أنت أرضي و ليه أنا ماني سماك؟.."
"يقول أحد أصدقائه: لا نعرف ما الذي أصابه، إنه لا يتحدث ولكن آخر ما توصلنا إليه، أنه كان جادًا في شعورٍ ما ثم أدرك…"
عزاي إليا طرى أسمه قمت اردد ما عليكم زود
و انا ادري بأن عليكم زود من يمناه و خصاله.
