الصدق ان المرحله اللي وصلت لها من الفهاوه خطيره، ثاني مره خلال اسبوعين اروح للدوام يطلع دوامي بكره يعني و بعدين يعني بنستمر على كذا ولا كيف.
على الرغم من اني نايم ساعتين و متأخر عن الدوام الا اني مشغل خالد عبد الرحمن و اتقهوى مدري وش سر هالروقان مع هالصبح.
و جاء عقب الهزيمة في قدمه من المسير جروح
ولا يدري على كثر الخطاوي وين هو غادي.
جيت أسابق فرحتي ي مُنيتي و أطبع أشواقي على نور الجبين.
الطريق سرمدي و القاع قفر و القلب برّح به الشوق.
و "كبير الله على قلبٍ، يسير و ما يجيب أحباب".
على غيرك عمى عين و جفى قلب و ثقيل لسان
و عليك انت الخطاوي تسبق اولها تواليها.
هل أنت مثلي تحن إلى أوقات لم تعشها وأماكن لم تزرها بعد؟
"غلطتي كانت حنيني ليه دايم أنت أرضي و ليه أنا ماني سماك؟.."