. اللهم أغفرلي وأرحمني وعافني وأهدني وأرزقني . . من قال هذا الدعاء كأنما سأل الله من خيري الدنيا والآخره ، فقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم يقوله بين السجدتين .
. لا أريد أن أسبقك ولا أن أتأخر عنك، أريد المشي بجانبك بدون تلكؤ وبلا هرولة، أريد أن أقف حين تقف وأن أواصل معك لأن أيامي لينة أكثر بفضل هذه الرفقة، يزورها الأنس وتغمرها الطمأنينة .