أصل الادب أسلوب حياه والخجل مطلوب ساعات والابتسامه الحلوه سحر والرقه تصنع معجزات عِلو صوتِك مش تمام والاحترام في الالتزام بقيم ديانتك والعادات فبلاش بقى تتشبهي بصنف الولاد أفتخري إنك من البنـــــــــــــــــــــات ♥ :D
صباح الخير يا سماسيموا ^__^
صباح الفل يا سرور ^_^
ممكن تتخطبي وانتي في الكليه ولا لازما تخلصي الاول؟؟؟
لأأ لما اخلص ان شااااء الله (:
في كليه ايه؟؟؟
حاسبات (:
عمرك ركبتي عجله؟؟
ههههههههه ايون بس ف الابتدائي لكن لما كبرت مكنتش بركبها غير ف المصيف D:D:
السلام عليكم ..انا اللي كنت بعتلكم سؤال عن نسبه تخلفك!؟اسف علي صيغه السؤال ولكن في مقال صغير عن التخلف هتلاقيه في البيو عندي ...ياريت تقرأ وتقول رأيك وشكرا
قصة راااااااائعة جدا أعجبتني كثيرا ------------------------------- قصة تستحق القراءة ...... أحد السجناء في عصر لويس الرابع عشر محكوم عليه بالإعدام و مسجون في جناح القلعة، هذا السجين لم يبق على موعد إعدامه سوى ليله واحده ! و في تلك الليلة فوجئ السجين بباب الزنزانة يُفتح و لويس يدخل عليه مع حرسه ليقول له :أعطيك فرصة إن نجحت في استغلالها فبإمكانك أن تنجو .! هناك مخرج موجود في زنزانتك بدون حراسة ، إن تمكّنت من العثور عليه يمكنك الخروج .. و إن لم تتمكّن فإن الحرّاس سيأتون غدًا مع شروق الشمس لأخذك لحكم الإعدام .. غادر الحرّاس الزنزانة مع الإمبراطور بعد أن فكّوا سلاسله و بدأت المحاولات و بدأ يفتّش في الجناح الذي سُجن فيه و لاح له الأمل عندما اكتشف غطاء فتحة مغطّاة بسجادة بالية على الأرض و ما أن فتحها حتّى وجدها تؤدّي إلى سلّمً ينزل إلى سرداب سفلي و يليه درج آخر يصعد مرة أخرى و ظل يصعد إلى أن بدأ يحس بتسلل نسيم الهواء الخارجي مما بثّ في نفسه الأمل إلى أن وجد نفسه في النهاية في برج القلعة الشاهق و الأرض لا يكاد يراها ، ضرب بقدمه الحائط وإذا به يحس بالحجر الذي يضع عليه قدمه يتزحزح ، فقفز و بدأ يختبر الحجر فوجد بالإمكان تحريكه و ما إن أزاحه و إذا به يجد سردابًا ضيّقا لا يكاد يتّسع للزحف ، فبدأ يزحف الى ان بدأ يسمع صوت خرير مياه و أحس بالأمل لعلمه إن القلعة تطل على نهر لكنّه في النهاية وجد نافذة مغلقة بالحديد أمكنه أن يرى النهر من خلالها .. و هكذا ظلّ طوال اللّيل يلهث في محاولات و بوادر أمل تلوح له مرة من هنا و مرة من هناك و كلّها توحي له بالأمل في أول الأمر لكنها في النهاية تبوء بالفشل .. و أخيرًا انقضت ليلة السجين كلها و لاحت له الشمس من خلال النافذة ، و وجد وجه الإمبراطور يطل عليه من الباب و يقول له : أراك لا زلت هنا !! قال السجين : كنت أتوقع انك صادق معي أيها الإمبراطور ! قال له الإمبراطور : لقد كنت صادقًا ! سأله السجين : لم اترك بقعة في الزنزانه لم أحاول فيها ، فأين المخرج الذي قلت لي ؟ قال له الإمبراطور : لقد كان باب الزنزانة مفتوحًا و غير مغلق ! ** ﺂلإنسان دائمًا يضع لنفسه صعوبات و لا يلتفت إلى ما هو بسيط في حياته .. حياتنا قد تكون بسيطة بالتفكير البسيط لها ، و تكون صعبة عندما يستصعب الإنسان شيئا في حياته .. ------------------- مـــ نــــ قــــ ولــــــ ة