وش هالسؤال الغير منطقي؟؟ كيف يعني وش رأيي فيها؟ أنا وش خصني؟ إذا كان قرارها ف جسمها وحياتها وهي حرة! إذا كان لظرف كتبه عليها ربي ف الحمدلله على كل أحواله الله يرزق كل طالب ذرية يارب - في كل الأحوال وش دخلني؟
لو أنت كنت سواء بنت أو ولد في مكان عمل واحتجت تكلم مسؤول/ة أو موظف/ة في مكان عملك فـ أنت حالياً بتكون تكلمه وجهاً لوجه فالسؤال يقول عادي عندك تناظر فـ عيونه أو لأي منطقة فـ وجهه لأنك محتاج تتواصل ؟ أو لا اعطوني رأيكم بشكل واضح 👈🏻👉🏻
السؤال ذكرني بكتاب اسمه كنديد او التفاؤل - في الكتاب شخصية كنديد تجسد ثقافة المتفائلين بصيغة مبالغة مثال: لو انكسرت رجله ف بيكون مبسوط وبيقول هذا أحسن شيء صار لي لأن انكسرت رجل وحدة مو الثنتين وممكن يعمل حفلة لان انكسرت رجل وحدة دون الثانية وأكيد فيه سعادة جاية بطريقي لان رجلي انكسرت - بينما في الواقع لما نفكر بشخص واقعي لا متفائل ولا متشائم بيكون رده على كسر رجله ب الحمدلله بتكون ردة فعله انه زعلان/ متوجع إلخ لكن يحمد ربه في كل حال يعني خلاص هذا الحاصل - صحيح هذا تشبيه بسيط جدًا بس قيسي عليه أحداث الحياة وبيتضح معاهم الفرق بين المتفائل والواقعي وأنا اكتب الاجابة خطر لي تشبيه اخر ف مابخليه بخاطري لنفترض اننا طالبة وعندي اختبارات طيب؟ أنا درست واجتهدت ولما حليت طلع عندي اجابات خاطئة ... المتفائل بيقول لي : بتكوني الأولى ع الدفعة رغم كل الاخطاء 😎 بينما الواقعي بيقول لي : إن شاء الله بتكوني ناجحة حتى لو فيه شوي أخطاء ---- لما تكون النتيجة المتوقعة أضخم من المدخلات أقول ذا مرة متفائل بس لما تكون النتيجة المتوقعة قريبة من مستوى التوقعات أقول ذا شخص واقعي
"أتغيّر كثيراً حين يظلمني أحد أو يقلّل من قدري أو يجرحني متعمداً، أصبر كثيراً، وحين ينفد صبري امسحه من حياتي بشعور غريب.. بلا مبالاة أختصرُ حديثي معه وأحياناً لا أحادثه أبداً، مهما كان مقدار حبي للشخص فحتى أنا أيضاً أملك مشاعر وتؤلمني بعض التصرفات، أنا أنسان أيضاً كما أنت إنسان."
بيصير إفلاس لان البنك شغلته يعيد تدوير اموالك ويتصرف في جزء كبير منها بالاستثمارات و القروض وغيرها بينما في الواقع ترى ماعنده كل مبالغ عملائه بالكاش ومستحيل يكون عنده. ... كل مرة أقول بشرح واتكاسل عن السؤال بس ببساطة هذا الڤيديو يجاوبك: https://youtu.be/i-VL-qm1EQQ