هل من الحكمة رفض الخاطب لأنه ليس مثقفًا؟ حين يتقدّم لي شخص أرى حسابه في شبكات التواصل الاجتماعي وأرى تفكيره واهتماماته ومن ثم أرفضه! لا أريد أن أكوّن أسرة مع شخص لا يهتم إلا بكرة القدم فقط على سبيل المثال.
إن كنت وقفت على ما يدل على ضعف عقله وقلة دينه فلك الحق في ذلك. أما الثقافة بمعنى أنه يجهل المصطلحات الفلسفية والفكرية ولا يحسن فهمها فهذا مما لا يُترك الشاب العاقل لأجله.
ملحد بجانبي الآن .. ذكي جدا .. طلب مني اقتراح كاتب في الفلسفة الإسلامية أو في نقد الإلحاد يستطيع قراءته باللغة الفرنسية أو الإنجليزية
ماذا ترشحون له ؟
Religion on The Rise: Islam in the Third Millennium, Murad Hoffmann Struggling to Surrender, Jeffrey Lang The Only Way Out: A Guide for Truth Seekers, Abdullah Al-Shehri (available pdf) Islam and the Destiny of Man, Charles Eaton
أنا أتعذّب باليوم ألف مرة لأني كنت على علاقة سابقة مع شاب، ما حصل بيني وبينه إلا كلام ومحادثات، لكن ما أعتبر نفسي عفيفة وطاهرة، يكفي خنت ثقة أهلي فيني! مع إني تبت والتحقت بدور التحفيظ لكن أعيش بحالة إكتئاب بسبب الماضي الأسود الزفت حقي! تعبت 😔 مرات أفكر بالانتحار .. مجرد بنت تافهة غلبتها عواطفها !
هذا ليس أنتِ قطعًا والحال كذلك. هذا الشيطان (إنما النجوى من الشيطان ليحزن الذين آمنوا). وفي الحديث الندم توبة. لا أريد تزكيتك ولكن ليت كثيرًا من البنات هداهن الله ينتهين عند ما انتهيتِ إليه. فاحمدي الله، وافرحي، أهنئك، وفقك الله وعصمك. ولا أنصحك باتخاذ دور التحفيظ سجنًا عقابيًا أو إجراءً انتقاميًا، اتخذيها فرصة لتعلم هدايات الوحي والعيش معها، وإلا فالأمر يسير، عيشي حياة طبيعية وليكن ظنك بالله قبل ظنك بنفسك.
لك فديو يا شيخ عبدالله عن الإصلاح و كأني فهمت منه أنك ترى بأسا بالإصلاح من داخل الأنظمة القائمة و تعجبت صراحة من هذا فهي أنظمة ميتة تنتظر الدفن و لا سبيل لدفعها للإصلاح إلا بمساومتها على بقائها يعني تهديدها بالثورة . هل فهمي لكلامك صح او خطأ؟
حلم مؤرقني حلمته من أسبوع، حلمت إن حد بيغتصبني، أنا بنت وعزباء، هو تعبني وبهدلني بالحلم لكني فضلت بنت، بس بفتكر الحلم كل شوي، تفسيره ايه لو سمحت؟ 😢
توجيه الحديث الآتي مطابق لحالتك، فالزمي هدي النبي صلى الله عليه وسلم. أخرج الشيخان عن أبي سلمة قال: لقد كنت أرى الرؤيا فتمرضني حتى سمعت أبا قتادة يقول: وأنا كنت أرى الرؤيا تمرضني حتى سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: الرؤيا الحسنة من الله، فإذا رأى أحدكم ما يحب فلا يحدث به إلا من يحب، وإذا رأى ما يكره فليتعوذ بالله من شرها، ومن شر الشيطان، وليتفل ثلاثاً، ولا يحدث بها أحداً فإنها لن تضره.
بماذا تنصح شاب يريد الارتباط بملتزم ويسعي لذلك بما اوتي من قوة ولكن تواجهه مشكلة الا وانه لا يوجد في معارفه او اصدقائه من هم علي نفس شاكلة العروسة التي يبحث عنها
ومع العلم ان ارتباطه بملتزمه سيكون محور تغيير لعائلته الذين لهم فكرة سلبيه نسبيا عن الملتزمات وصحيح الاسلام
ولكن يري نفسه ومستقبله في ذلك
أقدم ولاتخف
لك سنابات عن الأب الذي يهمل تربية أبنائه ويتسدح في الاستراحات، بحثت عنها فلم أجدها
كيف تتوب من حدث فى خطبتها تجاوزات بالكلام فالشات فقط مع خطيبها المسافر وبعثت له صور عارية لها تزوجا الان وحدثت بينهم مشكلة وهى تخشى من عقاب الله وتعلم انه جراء مافعلوه فالخطوبة ..هل سيستمران معا ام سيتفرقا لان من استعجل الشىء قبل اوانه عوقب بحرمانه .ادعى لها ان لايحدث طلاق لانها حامل ولاتريد تركه
كما قال النبي صلى الله عليه وسلم لعائشة"إن كنت ألممت بذنب فاستغفري الله وتوبي إليه فإن العبد إذا اعترف بذنبه ثم تاب تاب الله عليه"، وأرجو أن تعود بركة الصدق في الإنابة على كليكما بخير.
السلام عليكم
هل يجوز مساعدة صديق لي يدرس القانون في المغرب ( وأغلبه وضعي )، في المواضيع التالية :1 الأنظمة الدستورية المقارنة كالبرلماني والرئاسي والشبه الرئاسي وهكذا...
2 قانون الميزانية
3 العمل الاداري
عليكم السلام، نعم.
أبوي كان قبل سنوات إنسان غير الحين، كان يشتغل بمشاريع ودخله جداً حلو وعالي لكن للأسف مر بعقبات ووقف كل شيء ما صار زي أول 💔متضايقة عليه حسافة عنده القدرة بس أحسه متحطم وماخذ فكرة سيئة بعد اللي حصل، كيف أقدر أساعده وأدعمه؟
أعينوه على التعلق بالله والاستعانة به، تدارسوا معه هذا الحديث العظيم: "احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجده تجاهك، إذا سألتَ فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله، واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعـوك بشيءٍ لم ينفعوك إلا بشيءٍ قد كتبه الله لك، وإن اجتمعوا على أن يضروك بشيءٍ لم يضروك إلا بشيءٍ قد كتبه الله عليك، رُفعت الأقلام، وجفَّت الصحف". اطلعوا سوياً على "الوسائل المفيدة للحياة السعيدة" للسعدي، كتيب سهل مفيد صغير الحجم، واتخذوه مادة للنقاش والتغيير.
يكره أو يحرم إذا لم يكن لحاجة أو ضرورة، يختلف باختلاف الأشخاص ومعرفتهم بأنفسهم. أتحدث هنا عن المسلم الذي يقدم صلاح قلبه وسلامة إيمانه على مكاسب السياحة.