قال يحيى بن معاذ: يا غَفولُ يا جَهول لو سمعت صرير الأقلام وهي تكتب اسمك عند ذِكركَ لمولاك لمت شوقاً إليه.. اذكر الله وصلي على رسول الله..
جزاكم الله عنّا خيراً.
Ask @fareseleslam
Previous
تُري ما أسباب انخفاض سقف طموح المرء الأُخرويّ ؟ وهل لفقدان ثقته بنفسه جراء إختبارات دنيوية فاشلة سبب في ذلك ؟ وما العلاج ؟
هي الغفلة، فصاحب العثرة تؤلمه عثرته فلا يلبث في المدافعة ومعها يعلو سقف الطموح ويرتقي، أما الغافل فلم يدخل حلبة السباق أصلاً، والأخرة ليست علي قائمة أولوياته ولا حول ولا قوة الا بالله.
Liked by:
خالد سعيد( ابوالبراء)
Mira
Asmaa Khodier
هى ممكن الأم تغير من بنتها لأن حياة بنتها أفضل من حياتها في الشباب وكدة من جهة الجمال العلم حب الناس والاحتواء. .. يعنى الأم ظروفها كانت صعبة وجافة وشوى كئيبة والبنت عكسها
إذا سقمت النفوس، فليس في فقه سقمها مستحيل، غير أننا نتأني قبل الحكم ونعاود النظر فلعلها وحسب شوائب في عينك.
Related users
غريبة هى تربت فى المسجد فتراها الداعية التي تقصدها الفتيات للنصح كأنها فى الأربعين و هى أيضا الطفلة التى تكونت بين طيات الكتب فى معزل لا تعرف عن ثقافة المجتمع الكثير هى بفطرتها و تضحك من قلبها تريد السفر وتتعطش للمعرفة تتمنى رقصة على الجليد و فتح فلسطين تسمع البيانو و تتكلم عن النبي امنافقة هى؟
اننا بشر، وإننا ضعفاء..مجبولون علي النقص، غير أن الدين يزرع فينا المجاهدة والقتال في سبيل الترقي في مدارج الإنسانية صُعداً نحو الكمال، في سبيل التحرر من أسر الطين، والتنعم بأنوار الروح السماوية، غير أن طبيعة التركيب الإنساني عليه الترقي المطلق والتحرر الكامل، فهو لابد تُصيبه من الطين لطخة، ولابد من قعود مهما نهض، ولابد من توقف انطلق.
إن سعينا لتمثل الصورة الكامل للانسان الصالح والتي انغرست في وعينا أشعر أنها باتت قيد في أيدينا وطوق في أعناقنا، عندما نتخيل كل خطأ وكأنه النهاية، وكل تناقض وكأنه النفاق.
جاهدي في سبيل الكمال مستعينة بالله، سعيدة بانتصارات في سبيل بلوغ الذروة، تائبة من انكساراتك الطبيعية، بنفس راضية مطمئنة.
إن سعينا لتمثل الصورة الكامل للانسان الصالح والتي انغرست في وعينا أشعر أنها باتت قيد في أيدينا وطوق في أعناقنا، عندما نتخيل كل خطأ وكأنه النهاية، وكل تناقض وكأنه النفاق.
جاهدي في سبيل الكمال مستعينة بالله، سعيدة بانتصارات في سبيل بلوغ الذروة، تائبة من انكساراتك الطبيعية، بنفس راضية مطمئنة.
Liked by:
Hasnaa Ahmed
Asmaa Yosri
ضيف عابر
Dr.mohammed
Asmaa Khodier
ماذا عن سؤال الزهد يا أخى ؟
يا أخي ، لو أردت كلاماً إنشائياً فإني أستطيع أن أعطيك منه ما تريد، أما لو أردت إشارة حالووصف سالك فإنك لن تجد هنا، ولن تجد بسهولة، فالأمر نادر ندرة كبيرة يا أخي، ولا يحسن أن تسأل عنه كل أحد، فانتقي لسؤالك.
Liked by:
تقى غرابة
بين حرفين (2) ،،
كان عليه أن يسير، عقله العاجز كان يصرخ ثم لم يلبس أن أخذه الجلال الجميل فكف عن الصراخ واستسلم، خطوة ثم خطوة ثم خطوة...ثم غياب وفناء.
كانت تجلس علي مطلع تنساح من تحته أنهار اربعة وكانت كالدرة التي تلاقت عندها الأنوارفتركزت فيها ثم انعكست عنها لتملأ الأرجاء حياة وأملاً وفتنة طاهرة، وكان إذ يصفها يقول: كانت كل ما أردت يوماً حتي ذبذبات الروح الروح المتناثرة بدت وكأنها مضبوطة الإيقاع تماماً لتقتلني ثم كنت أمام هذا الهول الرهيب بلا سلاح.
إن المعركة تنتهي عندما نختار الهزيمة، عندما نضع أيدينا في الأسر بملء ارادتنا، عندما تكون المقاومة هي الأخري أمراً مستنكراً ليس في قانون الخصم وإنما في قانون الروح، عندما يكون الموت بطعنة منها تنشغل فيها الروح بمحياها عن أثر الدماء خير من الحياة مولياً لها الظهر لا تكاد تراها، وإن إرادة الحرب إذا توفرت يُصبح من المحتمل هزيمة أعتي الخصوم، أما إذا سيطرت إرادة الإستسلام فإن فوز أضعف الخصوم محتوم .
كانت جميلة وكان لجمالها جلال، تجلس كما تجلس راهبات الصوامع والمعابد في حياء يبدو وكأنه يتخفي بعضه في بعض حتي إنك لتشعر أنها لتغص في النور تتخفي به أو يتخفي بها لا تدري، غير أنها كانت مشرقة الجبين، يفضح الجبين صمت الحياء ويتكلم وفي عينيها نظرتان تتعاقبان فتجمعان بين عبث الجنون وبين وقار الحكمة.
أصبح قاب قوسين أو أدني لم يكن قد جال ببصره، بل لم يكن قد ملك علي بصره بعد سلطان ينظر به ويتأمل، جلس علي ركبتيه ثم أخذ يستجمع قوته ولم يكن قبلها قادرعلي الحديث... مر زمن لا يدريه لم يستفق فيه إلا علي نغم لم يكن يدري من أي فيتارة سماوية عُزف أو من أي تسبيح ملائكي وصل إلي مسامعه فإذا به ينتبه إليها وإذا هي المتكلمة وإذا هي تقول :......(يُتبع)
كانت تجلس علي مطلع تنساح من تحته أنهار اربعة وكانت كالدرة التي تلاقت عندها الأنوارفتركزت فيها ثم انعكست عنها لتملأ الأرجاء حياة وأملاً وفتنة طاهرة، وكان إذ يصفها يقول: كانت كل ما أردت يوماً حتي ذبذبات الروح الروح المتناثرة بدت وكأنها مضبوطة الإيقاع تماماً لتقتلني ثم كنت أمام هذا الهول الرهيب بلا سلاح.
إن المعركة تنتهي عندما نختار الهزيمة، عندما نضع أيدينا في الأسر بملء ارادتنا، عندما تكون المقاومة هي الأخري أمراً مستنكراً ليس في قانون الخصم وإنما في قانون الروح، عندما يكون الموت بطعنة منها تنشغل فيها الروح بمحياها عن أثر الدماء خير من الحياة مولياً لها الظهر لا تكاد تراها، وإن إرادة الحرب إذا توفرت يُصبح من المحتمل هزيمة أعتي الخصوم، أما إذا سيطرت إرادة الإستسلام فإن فوز أضعف الخصوم محتوم .
كانت جميلة وكان لجمالها جلال، تجلس كما تجلس راهبات الصوامع والمعابد في حياء يبدو وكأنه يتخفي بعضه في بعض حتي إنك لتشعر أنها لتغص في النور تتخفي به أو يتخفي بها لا تدري، غير أنها كانت مشرقة الجبين، يفضح الجبين صمت الحياء ويتكلم وفي عينيها نظرتان تتعاقبان فتجمعان بين عبث الجنون وبين وقار الحكمة.
أصبح قاب قوسين أو أدني لم يكن قد جال ببصره، بل لم يكن قد ملك علي بصره بعد سلطان ينظر به ويتأمل، جلس علي ركبتيه ثم أخذ يستجمع قوته ولم يكن قبلها قادرعلي الحديث... مر زمن لا يدريه لم يستفق فيه إلا علي نغم لم يكن يدري من أي فيتارة سماوية عُزف أو من أي تسبيح ملائكي وصل إلي مسامعه فإذا به ينتبه إليها وإذا هي المتكلمة وإذا هي تقول :......(يُتبع)
Liked by:
رَضوى
مُحمّد عادِل زيدان
ضيف عابر
عمرو ثروت
لماذا لا تجيب على ؟؟ سألتك اكتر من مره ولا تجيب !!
انا اسف ،، ما هو السؤال ؟
أكمل ... أكمِل .. عجيب !
الأصل وهو أطول على صفحة الفيس،، وباقي الاجزاء ستأتي تباعا إن شاء الله
" بين حرفين " دي خااطره ولا من كتاب ؟
خاطرة ستطول وسأكتبها على أجزاء،، أردت بها أن أهزم شيء أخشى أن يكبر،،
Liked by:
ضيف عابر
بين حرفين،،
بين حرفين،،
كان غافلاً عندما سار، دفعه الإباء والشموخ أن ينطلق بعيداً عن نداءات شيخه أو حتي إشارات الطريق، لم يكن ليتراجع ففي قرارة نفسه يتعالي الصراخ بأنه قد تعلم ألف درس ودرس، وأن السيف الذي يحمله لابد وأن يردع عنه هوام الأرض المحرمة وشيطانيها، إنه قد وطأ الأفخاخ ثم نجي، إنه صارع الوحوش ثم عبر...إنه لم يُهزم قط في معركة كاملة، ربما جولة أو جولتين، لكن دوماً كانت المعركة في صالحه، عزمه لم يخنه، قدماه دائماً كانتا قادرتان علي حمله رغم كل تعثر وسقوط، سيفه كان يقطع في الصخر ويُطفئ النيران ودرعه النوراني لم تخترقه سهام العدو أبداً.
في الأرض المحرمة معركة من جنس ما لا يعرف الناس، لم يتحدث عنها أحد، لأنه لم ينجوا منها أحد، إلا رجل أو اثنان كُتبت لهما النجاة إلا أنهما اختارا بعد نجاتهما الصمت العميق، والعزلة الرهيبة، ثم لم يدري أحد ماذا هناك!!
سار وقد تسلح بالدرع والسيف والعزم والزاد، كان يمضي منطلقاً بسرعة النور فتسقط أمامه الحواجز حاجزاً بعد حاجز، كانت المقاومة أضعف مما يظن، ولم يكن حراس المدينة إلا أضعف ممن واجههم من قبل، كانت خطواته تُعلن انتصاره خطوة تلو الأخري وجولة تتبعها جولة، ثم هناك أخر الحراس ومن بعده جنة فردوسية، ليست إلا ضربة ضربها حتي كان وجهاً لوجه مع أمنيته التي انتظرها طويلاً، سر الأرض المحرمة.
كانت بقعة فردوسية من النور، تمر بها ريح قادمة من بين جنتين سماويتين، وتنبت بها أزهار ترتوي من النور، ثم السماء قريبة ، قريبة حتي إن السحب تُعانق الأشجار الباسقة أو تكاد، وللعصافير غناء وشدو يتقطر بالشجون وكأنه يروي قصة أحزان لم تزل تدور أحداثها كل حين
كان العبق الخالد والنشوة الكاملة، وكانت الريح الخفيفة المكتظة بالعبير تبدوا وكأنها تحمله من علي الأرض ليسير في موكب تحفه الزهور النادرة، وتحوم حوله الطيور وتحفه الأنوار الغامرة، ذهل بما رأي عن غايته، فكان درعه أول ما سقط عنه، وكان سيفه يثقله ويمنعه من الإندماج الكامل، بعد برهة رماه، فليس هنا من عدو وقد انتهت كل المعارك.
كان كالحلم الذي تدور فيه الأحداث بقواعد زمنية غير التي يعرفها الناس، كان الزمن يتسارع أو يتباطيء وكأنه يُدير شعوره بالسعادة والنشوة ليعطيه منها أكبر جرعة قد يتحملها إنسان، سكر من غير شراب، وطرب من غير أنغام، حتي إنه كان يسير وحسب إلي حيث لا يهتدي...غير أن الطريق أخذه إليها.
من بعيد رأي طيف يلوح، رعشة خفيفة وخزته غير أنها لم تكن قوية كفاية لينتبه من بحار النشوة التي شرب منها حد الثمالة..تحسس جنبيه فلم يجد سيفاً وتذكر أنه كان قد أسقط الدرع غير أنه لم يعبأ فتابع خطواته المتثاقلة حتي اقترب أو كاد...فوجدها "هي".
علي أرض السندس الأخضر الممتد بين صفوف عظيمة من الورود التي تتغشاها السحب هنا وهناك إذ يتعانق ألق السماء ورونقها بحياة الأرض وتدفقها، ثم تكاد هي أن تكون في منتصف هذا الإلتقاء وقلبه، فعندها التقت قدسية السماء بحرارة الأرض، وتراكب المعني ومثاله، وتزواجت الحقائق وأضدادها، وإذا بكل ما حولها من الأطيار والأزهار والأشجار الباسقة وشوامخ الجبال كأنه حائر فيه وله بها ذائب متفكك.
كانت مزيجاً تجمع من كل أمانيه المستحيلة ومن كل خواطره المجنونة، ومن كل أحلامه العابثة المنتشية، بل ومن كل حكمة ترسخت في عقله يوماً، رأي حتفه قبل أن يصوب النظر، وعرف مهلكته قبل أن يخطو نحو القرب خطوة أخري، شعر بروحه تتفتح كأنسام الربيع، وسمع صوت تكسر الأقفال وتحطم أبواب الخزائن، تفاجأ بأنفاسه التي تسبق جوارحه إليها، وبروحه التي انهارت أركانها..بلا لحظة مقاومة، بل..بلا نظرة ثانية.
(يتبع)
كان غافلاً عندما سار، دفعه الإباء والشموخ أن ينطلق بعيداً عن نداءات شيخه أو حتي إشارات الطريق، لم يكن ليتراجع ففي قرارة نفسه يتعالي الصراخ بأنه قد تعلم ألف درس ودرس، وأن السيف الذي يحمله لابد وأن يردع عنه هوام الأرض المحرمة وشيطانيها، إنه قد وطأ الأفخاخ ثم نجي، إنه صارع الوحوش ثم عبر...إنه لم يُهزم قط في معركة كاملة، ربما جولة أو جولتين، لكن دوماً كانت المعركة في صالحه، عزمه لم يخنه، قدماه دائماً كانتا قادرتان علي حمله رغم كل تعثر وسقوط، سيفه كان يقطع في الصخر ويُطفئ النيران ودرعه النوراني لم تخترقه سهام العدو أبداً.
في الأرض المحرمة معركة من جنس ما لا يعرف الناس، لم يتحدث عنها أحد، لأنه لم ينجوا منها أحد، إلا رجل أو اثنان كُتبت لهما النجاة إلا أنهما اختارا بعد نجاتهما الصمت العميق، والعزلة الرهيبة، ثم لم يدري أحد ماذا هناك!!
سار وقد تسلح بالدرع والسيف والعزم والزاد، كان يمضي منطلقاً بسرعة النور فتسقط أمامه الحواجز حاجزاً بعد حاجز، كانت المقاومة أضعف مما يظن، ولم يكن حراس المدينة إلا أضعف ممن واجههم من قبل، كانت خطواته تُعلن انتصاره خطوة تلو الأخري وجولة تتبعها جولة، ثم هناك أخر الحراس ومن بعده جنة فردوسية، ليست إلا ضربة ضربها حتي كان وجهاً لوجه مع أمنيته التي انتظرها طويلاً، سر الأرض المحرمة.
كانت بقعة فردوسية من النور، تمر بها ريح قادمة من بين جنتين سماويتين، وتنبت بها أزهار ترتوي من النور، ثم السماء قريبة ، قريبة حتي إن السحب تُعانق الأشجار الباسقة أو تكاد، وللعصافير غناء وشدو يتقطر بالشجون وكأنه يروي قصة أحزان لم تزل تدور أحداثها كل حين
كان العبق الخالد والنشوة الكاملة، وكانت الريح الخفيفة المكتظة بالعبير تبدوا وكأنها تحمله من علي الأرض ليسير في موكب تحفه الزهور النادرة، وتحوم حوله الطيور وتحفه الأنوار الغامرة، ذهل بما رأي عن غايته، فكان درعه أول ما سقط عنه، وكان سيفه يثقله ويمنعه من الإندماج الكامل، بعد برهة رماه، فليس هنا من عدو وقد انتهت كل المعارك.
كان كالحلم الذي تدور فيه الأحداث بقواعد زمنية غير التي يعرفها الناس، كان الزمن يتسارع أو يتباطيء وكأنه يُدير شعوره بالسعادة والنشوة ليعطيه منها أكبر جرعة قد يتحملها إنسان، سكر من غير شراب، وطرب من غير أنغام، حتي إنه كان يسير وحسب إلي حيث لا يهتدي...غير أن الطريق أخذه إليها.
من بعيد رأي طيف يلوح، رعشة خفيفة وخزته غير أنها لم تكن قوية كفاية لينتبه من بحار النشوة التي شرب منها حد الثمالة..تحسس جنبيه فلم يجد سيفاً وتذكر أنه كان قد أسقط الدرع غير أنه لم يعبأ فتابع خطواته المتثاقلة حتي اقترب أو كاد...فوجدها "هي".
علي أرض السندس الأخضر الممتد بين صفوف عظيمة من الورود التي تتغشاها السحب هنا وهناك إذ يتعانق ألق السماء ورونقها بحياة الأرض وتدفقها، ثم تكاد هي أن تكون في منتصف هذا الإلتقاء وقلبه، فعندها التقت قدسية السماء بحرارة الأرض، وتراكب المعني ومثاله، وتزواجت الحقائق وأضدادها، وإذا بكل ما حولها من الأطيار والأزهار والأشجار الباسقة وشوامخ الجبال كأنه حائر فيه وله بها ذائب متفكك.
كانت مزيجاً تجمع من كل أمانيه المستحيلة ومن كل خواطره المجنونة، ومن كل أحلامه العابثة المنتشية، بل ومن كل حكمة ترسخت في عقله يوماً، رأي حتفه قبل أن يصوب النظر، وعرف مهلكته قبل أن يخطو نحو القرب خطوة أخري، شعر بروحه تتفتح كأنسام الربيع، وسمع صوت تكسر الأقفال وتحطم أبواب الخزائن، تفاجأ بأنفاسه التي تسبق جوارحه إليها، وبروحه التي انهارت أركانها..بلا لحظة مقاومة، بل..بلا نظرة ثانية.
(يتبع)
انا سائلة غيرها عندى نفس السؤال او الطلب تقريبا هل متاح حضرتك تضعه فى مكان عام للاستفادة أم الأمر صعب على حضرتك ؟ http://ask.fm/fareseleslam/answer/136335206194
سأفعل إن شاء الله ، إن استطعت
Liked by:
سهيلة
من الناس إلى أشهد الله انى احبها فيه ومن اكتر الناس إلى كنت مشتاق لرؤيتها و انا فى سويسرا @
انت ليك يوم يا احمد، جهز بس الفطار انت واستعد ،، وحشني جداً.
منور يا مولانا 😊
ده نورك ياجهاد، أهلا وسهلاً
Liked by:
Gehad Eldeen
وإن ذلائل النفس تررث قسوة القليب فيحضرني شعور الندم والسرعة في الإعتذار والأسف.. فأجد الصلاة فقدت حلاوتها.. والمناجاة فقدت لذتها.. ولكن ذكره في البال في خلوة واجتماع بين الأنام!! أهلكت؟ رجعت كثيرً واستحييت من ربي :(
ارجع أكتر ومتشغلش بالك، ربنا هيقبلك إن شاء الله ، اوعي يخليك الشيطان تيأس من الله وربنا بيقول : ولا تقنطوا من رحمة الله.
Liked by:
شريف عبد الغفور
مُحمّد عادِل زيدان
محمد مصطفى
في ناس كتير بشوفها في حياتي عندها كل حاجة وعايشة سعيدة ومبسوطة، وناس تانية عايشة طول عمرها معندهاش ولا حاجة وعايشة تعيسة وتعبانة، جايز دي نظرة سطحية، بس حتى لما بدخل في التفاصيل والعمق عشان ألاقي ايه العوض عند الناس اللي معندهاش حاجة؟ ساعات كتير مبلاقيش! هنا بيراودني سؤال عن عدل الله؟ ليطمئن قلبي
يابني بلاش خيابة ، الدنيا دي لا تزن عند الله جناج بعوضة وإلا لما سقي كافر منها شربة ماء ،، إن لله عباداً لا يُصلحهم إلا الفقر فيعلمهم الإلتجاء لله، وإن لله عباداً لا يُصلحهم إلي الغني، المهم هو عامل ايه في الدنيا وقلبه فين ؟!
Liked by:
رَضوى
الصديق أحمد العدوي
أحبك في الله.. واتمنى من الله لقاءاً قريب :)
أحبك الذي أحببتنا فيه وأكرمك ، جمعنا الله في الدنيا علي خير وفي الجنة في مسقر رحمته.
جزاكم الله خيراً
جزاكم الله خيراً
Liked by:
Mira
بالحديث عن البصمة اللغوية التي أشرت إليها، إن بصمتك اللغوية واضحة تماماً، يُمكن إيجادك من بين العشرات بسهولة بل ومن بين المئات، حروفك لها طابع جاد جزل، تمتزج فيها الدعة بالحماسة، وكأنك تعتلي منبر أحياناً أو تمسح دمعة أحايين أخري ، أفخشيت مرة أن تُرسل رسالة مجهولة ثم يعرفك المسئول ببصمتك هذه الواضحة؟
ولست أدري أينا أجزل حرفاً، فإن كنت أنا الموصوف بهذا فلعمري إن الواصف لأعظم، وإني أعجبني وصفك وقع عليّ أم لم يقع، كنت مستحقاً له أم لم أكن، بل تطلعت لأن يكون حقاً لأني أحب الكلمة الجميلة وأحب أن أكون من أهلها.
أما البصمة اللغوية التي ذكرت فإني لا أخشاها، ولا أخشي أن يعرف أحد كلام كتبته أني كتبته، ولا سؤال سألته أني سألته، وما أرسلت بالمجهول إلا نادر نُدرة كبيرة ويكون لاعتبارات محددة وواضحة، ولو زالت لأعلنت إسمي وإني أستطيع عد هذه المرات عداً وحصرها حصراً، وأغلبها يكون نصحاً لا يليق أن يعرف المنصوح أنه مني، وبعضه يكون هزلاً أستخفي به عبثاً، أما إن وقع لي سؤال فإني لا أستحي أن أسأله مباشرة وباسمي ولا أسأل إلا من أعرف دينه وعلمه وأمانته اختباراً ومعاملة.
ولعل هذه الإشارة اللطيفة تأتي لسبب في يوم أرسلت فيها بعض الرسائل بمجهول للنصح، ولست أتحرج أبداً أن تُعرف أنها مني وإنما أردت رفع الحرج عن المنصوح وحسب ولعلي الأن أفكر أن أعود عن هذا فأخبر الذين أسررت عنهم أو بعضهم علي الأقل.
شكراً لك علي ما أطريت وشكراً لك علي ما نصحت وشكراً لك علي اللطف الذي به ذكرت، وما أبريء نفسي إن النفس لأمارة بالسوء إلا ما رحم ربي.
أما البصمة اللغوية التي ذكرت فإني لا أخشاها، ولا أخشي أن يعرف أحد كلام كتبته أني كتبته، ولا سؤال سألته أني سألته، وما أرسلت بالمجهول إلا نادر نُدرة كبيرة ويكون لاعتبارات محددة وواضحة، ولو زالت لأعلنت إسمي وإني أستطيع عد هذه المرات عداً وحصرها حصراً، وأغلبها يكون نصحاً لا يليق أن يعرف المنصوح أنه مني، وبعضه يكون هزلاً أستخفي به عبثاً، أما إن وقع لي سؤال فإني لا أستحي أن أسأله مباشرة وباسمي ولا أسأل إلا من أعرف دينه وعلمه وأمانته اختباراً ومعاملة.
ولعل هذه الإشارة اللطيفة تأتي لسبب في يوم أرسلت فيها بعض الرسائل بمجهول للنصح، ولست أتحرج أبداً أن تُعرف أنها مني وإنما أردت رفع الحرج عن المنصوح وحسب ولعلي الأن أفكر أن أعود عن هذا فأخبر الذين أسررت عنهم أو بعضهم علي الأقل.
شكراً لك علي ما أطريت وشكراً لك علي ما نصحت وشكراً لك علي اللطف الذي به ذكرت، وما أبريء نفسي إن النفس لأمارة بالسوء إلا ما رحم ربي.
وما أُبريء نفسي إن النفس لأمارة بالسوء..
مجاهيل أسك
(2)
معني أننا نسأل أننا نتقدم إلي أحدهم وقد انفتحت منّا أفاق الوعي والفهم بحيث تقع الإجابة إن أتت في سويداء الوعي تُشكله وتُصيغه، وهذه منزلة لا يُعطيها العاقل إلا لمن كان ثقة في دينه، ثقة في العلم المسئول عنه، وهذه الثقة لا تتجلي بكلمات هنا أو هناك، أو سطور منثورة مملوءة بالدموع أو البسمات.
إن البصير وحده يُدرك عظيم الخطر وجلله، وإن الخديعة تكون مُرة لأنها تأتي من المأمن ومن حيث ظن الإنسان النفع، فرب سم تاهت مرارته في طعم العسل، ورب حنظل تخفت مرارته في مذاق الشهد.
ثم علي السائل والمسئول أن يقف وقفة صدق مع ضميره فيسبر الأغوار ليعرف، لما هو هنا؟! ولما هو يسأل إن كان سائل؟! ولما يُجيب إن كان هو مجيب؟! ثم يقترب ويبتعد بما تصلح به نفسه لا بما ترغب فيه.
إن الضمير هنا هو الحكم وإن الله هو الرقيب وإنه ميدان للتدرب علي التقوي، وما أبريء نفسي إن النفس لأمارة بالسوء إلا ما رحم ربي .
(2)
معني أننا نسأل أننا نتقدم إلي أحدهم وقد انفتحت منّا أفاق الوعي والفهم بحيث تقع الإجابة إن أتت في سويداء الوعي تُشكله وتُصيغه، وهذه منزلة لا يُعطيها العاقل إلا لمن كان ثقة في دينه، ثقة في العلم المسئول عنه، وهذه الثقة لا تتجلي بكلمات هنا أو هناك، أو سطور منثورة مملوءة بالدموع أو البسمات.
إن البصير وحده يُدرك عظيم الخطر وجلله، وإن الخديعة تكون مُرة لأنها تأتي من المأمن ومن حيث ظن الإنسان النفع، فرب سم تاهت مرارته في طعم العسل، ورب حنظل تخفت مرارته في مذاق الشهد.
ثم علي السائل والمسئول أن يقف وقفة صدق مع ضميره فيسبر الأغوار ليعرف، لما هو هنا؟! ولما هو يسأل إن كان سائل؟! ولما يُجيب إن كان هو مجيب؟! ثم يقترب ويبتعد بما تصلح به نفسه لا بما ترغب فيه.
إن الضمير هنا هو الحكم وإن الله هو الرقيب وإنه ميدان للتدرب علي التقوي، وما أبريء نفسي إن النفس لأمارة بالسوء إلا ما رحم ربي .
https://ask.fm/fareseleslam/answer/136335206194 رساله علي الفيس :( ..؟
لا مشكلة
Liked by:
Mira
هو معنى ان في سؤال بقاله ساعااات مثلا وحضرتك تجاوزته انك هترجعله و أكمل انا متابعة؟؟ ولا أنسى ولا ايه
والله يافندم، تتوه بعض الأسئلة مني فعفواً.
Liked by:
Mira
ليش العلاقة تضعُف بعد الزواج ؟
يُسأل من جرب ،،
طيب انا السنه اللى فاتت مغشيتش وما شفتش الامتحانات المتسربه ..غير كده جبت مجموع عالى بس ما لحقتش علاج طبيعى حتى..واضطريت اخرج بره مصر اخد ثانويه تانى عشان ادخل الكليه اللى عايزها😥
الغش لم يكن حق لك ابتداء، حتي تلوم نفسك أنك لم تدرك بغيتك بسبب أنك لم تغش، ثم أنت لا تدري أين الخير ، ثم أنت يجب أن تعلم أنها مجرد دنيا فلا تضيع دينك بدنيا تافهة
Liked by:
Mira
https://ask.fm/fareseleslam/answer/136237684786 ألم تُجيب؟ كنت ستطرح مبادرة المساعدة ولمّا علمت ان السائلة فتاة ..ما رددت لِما؟ برغم إن السؤال عام .. احترت ف عدم اجابتك ونظرت ف اجابتك للاسئلة أربما ظننت انها من سألت ما كان ف آخر إجابته استغفر الله لي ولكم ..كلا لست انا والذي يعلم السر وما أخفي ..
لا شيء من هذا كله يافندم، ببساطة هناك ملف أبحث عنه كنت قد اعددته من مدة فلم أجده ، إن شاء الله عندما أجده، سأرسله لكم ، فقط أرسلي ايميل او رسالة أرسلها عليه ،،،
ياشيخ لو سمحت نزول شيخ مكون من الدم وليس بسائل وهذا ليس معاد الحيض ف نهار رمضان وهي لاعارفه ينفع تصلي ولا تصوم الرد بالله عليك تعمل ايه
لما أدخل الامتحان أغلط وأنا مذاكر ، وناس مش مذاكره وشافت الامتحآن وحلت حلو ، ده يخلي ليا مبرر اشوف التسريبات دي عشان مضيعش مجهودي ولا ايه ؟
يابني المعادلة مختلفة جداً ، سيب اللي يغش يغش وأنت بنفسك ستري قدر الله وتدبير الله وعدل الله، أنت مأمور شرعاً بعدم الغش فلا تغش ولو تيسر أمامك السبيل، واكسب نفسك ودينك، وقدمها طاعة لله تعالي ، وستري .
Next