لعل أصحاب الجرح نفسه
هم أكثر من يمكنهم الوثوق ببعضهم
على كل حال سُعِدت بقبولك ذاك
أشكر لكِ هذا
يب بالفعل ،، آدآم الله سعادتك اذاً ،، العفو لا داعِ للشكر ،، صحيح من فضلك ايمكنك وضع أشارة لأعرف أنه انت ،، فهنآك مجاهيل كُثُر ولا اظن انني سأستطيع تمييزك بينهم اي انني ان اعرفك حينها ؛