. . . . . حِينَما حَاولتُ جَاهِدة أن أحتَويكَ وأن أحتوي ما تَبقى منك . وان أجعَل مِنك مَركز التَحكم فِي قَلبي قُمتَ أنتَ ببعثرتِ كُلَّ ذلك وَبكل سهولة لا أعلم هَل هو عِنادك أم كبريائُك المزعوم أم إحساس بألمٍ ووجعٍ سابق أردتَ أن تَنتقم منه في شَخصي أنا .!