@ASMAAKH14

أسماء

Ask @ASMAAKH14

Sort by:

LatestTop

هل يمكنك التخلي عن شيء ثمين مقابل شيء تحبه وترغب به ؟

سأَفعل بكُلّ سُرور، لا يوجد شيء مجاني في الحياة، كُل شيء له ثمن، وبالنسبة للعلاقات فلا تقوم دون تنازلات، ومَن نُحب جَدير بهذه التَضحيات، روحي فداء لأَحبتي، إنْ كانوا يَرضون بها.

Related users

ماذا ستكتب لو كان المقصود يقرأ..؟!

لنْ أكتب، إذا كان المَحبوب سَأَفهم ما رَام إذا طَرَفَتْ عَينه وهو أيضًا سَيُدرك ما أقصد إذا طَرَفَتُ إِليهِ..

لماذا نحب من لا يعطينا اهتمام ويهملنا؟

لا يوجد مَن يُحب مَن يُهمله، في الحياة هناك أمور نظن أنّها رائعة، ولكننا لم نقترب مِنها بالقدر الكافي لنعرف حقيقتها، فلا نتجاوزها، ونبقى متعلقين فيها، ونتمنى أن يعود الزمن لننتهز الفرصة ونقترب مِنها، وإن فعلناها مرة، نسعى لتكرار الفعل مرات عدة، حتى نصل إلى غايتنا، لإنَّنا نظن أنَّ شيء جميل فاتنا، لإنَّ الإنسان بطبعه يميل لكُل ما لا يملك، ليس حُب، إنّما نفس بشرية ترغب بكُل ما هو بعيد المَنال.

ماهي قصتك لربما تفيد أو تلهم أحدنا؟

لا أظنني قد أرويها يومًا، لستُ مِمَن يُقدمون على التَجَرَّد أمام الآخر، وأكره أنْ يعرف الناس نقاط ضَعفي، ربما ما عشته جعلني ما أنا عليه، وسيمنح البعض الأمل بالتخطي، ولكن مشاركته سَتُظهرني بمظهر الضحية، ما سَيمنحني تعاطف مؤقت مِن الناس، وعلى الجانب الآخر سيلمزني الناس ويتهامسون مِن وراء ظهري، وأحيانًا سَيستخدم البعض هذا ضدي، وكُل هذا أنا في غنى عَنه.

🌧🌻:

هل راق لكِ الخُنوع يا نَفس؟ والذل كيف طعمه؟ هل حُبّك للون الأبيض، جعلك ترفعين الراية البيضاء عند أول مُنعطف؟ آه يا نفس، آه، أتظنين أنّ الراحة سَتطرق بابك بعد جريمتك بحق نفسك، وحق غيرك؟ هيهات يا نفس. ماذا ستفعلين بمئات الخُطب الثورية التي استمعتِ لها، والهتافات الثورية التي ناديتِ بها بأعلى صوتك، دعكِ منها، القصائد الوطنية التي لا تحفظين غيرها! أين ستذهبين بكُل هذا، أفكارك، معتقداتك، مبادئك، طفولتك وشبابك، جذورك يا نفس، ومَن ذاك الذي نجح باقتلاع جذوره! ألستَ أنتِ مَن كُنتِ تُعرفين بِنفسك على أنّك جذر مقتلع مِن أرضه، والآن تحاولين التجرد مِن هذا الجذر، بئس ما صَنعت يا نفس.

عندك سر ومخبيه عن الناس ؟🖤

malek20005’s Profile PhotoMalèk
ومَن ليس عنده؟! والأمر ليس أنّ الإنسان يريد أنْ يُخبئه، بعض الأمور لا تُقال، وأيًّا كان المَكنون والمُخَبَّأ هذا لا يُعيب أحدنا فليس على المرء أنْ يكون بَيِّن ومَكْشُوف للآخرين.

هل هناك فترة في حياتك تتمنين الرجوع إليها، ولماذا؟

بما أنّه يستحيل الرجوع بالزمن إلى الوراء، سأقول أنّني أَحن لها، عكلن السؤال أخذني إلى عُمر الـ ١٩، في هذا الأَمَد انقطعت عن التعليم الأكاديمي، وتفرغت للعلم الشرعي، التحقت بمعهد للعلم الشرعي وعادوت الذهاب إلى مراكز التحفيظ وحلقات القرآن بعد انقطاع، وكان لابُدّ لي مِن أنْ اُشغل نفسي أكثر، فلجأت للتطوع، عملت معلمة متطوعة للأطفال في أحد مراكز الأيتام في إحدى مخيمات البلاد، على فترتين صباحية ومسائية لثلاثة أيام في الأسبوع. انكببت على الكتب والقراءة بشكل جَلِيّ لا خَافِت مثل أيام المدرسة، كنت أقضي بعض أيامي في المكتبة لساعات مُتأخرة برفقة كُتب يصعب عليّ عدها، عدا عن ختام هذه السنة بزيارة إلى الحَبيبة فلسطين، وفيها قدمت على تصريح زيارة إلى النصف الآخر مِن بلادنا المُحتلة ما بعد الخط الأخضر -يلزمنا نحن أهل الضفة موافقة مِن الاحتلال لعنة الله عليه لدخول القدس وأراضي الـ ٤٨ المُحتلة- زُرت القدس مَسقط رأسي، والمسجد الأقصى لأول مرة. هذه الفترة التي كان يصفها مَن حولي بـ ضيعتِ سنين مِن حياتك، كانت سنوات وَدِيعة يحن المرء لها لا سنوات يأمل انتهائها والجَلَل أنْ تنتهي لإنّه مُجبر على المُضي فيها لا مُحب للخطو فيها.

View more

- لو رُزِقتَ بـابن، حَدَّثَنِي عَنْ أَوَّلِ مَهارَةٍ حَياتِيَّةٍ سَوْفَ تُعَلِّمُهُ إِيّاها؟!

atomqasim10’s Profile Photoآتُومْ قَاسِمْ
التحدّث، عَلى غِرار ما أفعله مع شام -أختي الصغيرة- سأُجالس أطفالي طويلًا وأُحادثهم وأستمع لكُلّ ما يجول في خَاطِرهم، لإنّني أُريد لأبنائي أنْ يُعبروا عن أنفسهم بالتَلَفظ، وأنْ تَصَدح حَناجرهم بما يؤمنون بِه، وأنْ يقولوا: لا ويحتَجَّوا، وألا يخافوا التعبير عن مُعتقداتهم ومبادئهم وعمَّا بداخلهم.

يكتب لك أحدهم الآن، لكنه يخاف الإرسال مثلك 🖤!

مَن أُحبه، لا يخاف الاقتراب، إنّما يسعى له، ويُفترض أنْ يكون مَن أُحب صاحب الخطوة الأولى، والكلمة الأولى.

بتفكري تكملي ماجستير؟

لا، التعليم الأكاديمي بصورته الحالية لا يستحق أنْ يُعطيه المرء أكثر مِما أضاعه عليه. التخصص الجامعي، يهدف إلى إنتاج آلة لا أكثر، آلة تتماشى مع الرأسمالية والماديّة، يقول المسيري في هذا الشأن: نحن نعيش في عالم يحولنا إلى أشياء مادية ومساحات لا تتجاوز عالم الحواس الخمس، إذ تُهيمن عليه رؤية مادية للكون. هذا القالب فُرض علينا بمرحلة ما، أمّا تخييرًا لن أسعى للترفع وإكمال الخطو فيه.
مِن باب الأمانة، سأُورد أنّني سأَتجه للدراسات العُليا إذا أنعم الله عليّ بالهجرة إلى بلاد الأعاجم، حُبًّا؟ لا، إنّما لاختلاف القانون اللاتيني عن ما درست، واختلاف النظام القانوني والقضائي عما أعتدت، وأيضًا جزئية المصطلحات والسوابق القانونية وما شابه، فسألجأ له جبرًا. وأيضًا مِن الممكن أنْ أفعل إذا ارتأريت أنّني أفتقد للبعض، بسبب دراستي في دولة وعملي في أُخرى، بما أنّني أنوي أنّ أُزاول المحاماة في فلسطين لا الأردن، القوانين العربية متشابهة، والقانون الفلسطيني والأردني كوبي بيست، أعتقد أنّني لن أُواجه مُعضلات لا تُحل، ولكن إنْ واجهت سأعود إلى مقاعد الدراسة مكرهةً والدموع تنهمر مِن عيوني 🥹

View more

كيف أصبحتم؟ 💙

عجيبٌ أمر الإنسان -إللي هو أنا- يَسخط على الدُنيا ليلًا، وينام باكيًا، وفي الصباح تُسعده دعوة مِن أَحِبته، وفراشة حطت على يده، وابتسامة طفل لا يَعرفه، فينسى كُلّ ما كان. يصفو عقله وقلبه، ربما السبب صفاء سماء اليوم، أو صِدقه مع نَفسه، لا أدري، عكلن، الجَلَل أنّنا عَبرنا، ولمْ نبقَ أسرى التِباس مشاعرنا. صَدق مَن قال: أنّ كلام الليل يمحوه النهار..
كيف أصبحتم

Next

Language: English