انا بخاف م الحب ع الرغم من اني احيانا بحس اني محتاجاه جدا ومع ذلك مابثقش ف اي شخص وحاليا انا مرتبطة ومع ذلك بردو بخاف اسيب قلبي يحب حد لدرجة اني بحس اني مابحبش الشخص ده وف نفس الوقت مش بقدر ابعد يمكن تعلق ويمكن بيوحشني حد فاهم حاجه؟! اللي فاهم يقولي اعمل اي
الحب يا سيدتي ذاك الذي يلمس نياط القلب، لا توجد مقدمات أو إنذار مسبق له، وإنما هو يبلغ من النفس مبلغا عظيما، منذ الوهلة الأولى لذا فلاض ير إن أحببتي أو أحبك أحدهم، طالما أنه حب يربطه رابط حلال رسمي، أما ماهو غير ذلك ، فهو معركة للنفس وحرب جسيمة للروح لا تجدي منها سوى الحزن والغم حتى وإن كان مليئا بكل ما تتمني. وأما عن التعلق فأنصحك-عن تجربة- لا تتعلقي بأحدي أبدا إلا بزوجك، وحتى زوجك فقد ذهب الكثير من الأوائل على أن التعلق بالإنسان فيه تعذيب للنفس وتدمير لقوى العقل وتشتت للحياة وما شابه. والخلاصة: لا تمنحي قلبك أو حبك لأحد لم يطرق بابك حتى وإن كان أصدق إنسان في البشرية، حتى وإن أقسم بالله ألف مرة. لأنه ما لا يرضي الله ، يجعل الله عاقبته ما لا . يرضيك.فإن طرق الباب، وكان هناك من القبول وسعة الصدر والتوافق بينكم ورأيتي فيه من يتق الله فيك، فأحببيه واصنعي من حبك هذا كوكبا له ذو سماء خاصة وسطح اخص واملئيه من التحنان والرقة ما لا يوسعه، لكن لا تتعلقي فهو انسان زائل مثلك ومثلي ومثل كل إنسان، ولكن اجعلي تعلق قلبك لله وبالله فقط واستمدي من هذا التعلق تقربا لله وبه يستجيب الله دعائك بأن يحفظه يوحفظ حبه وحبك. كوني معتدلة قويمة ترجين رضا الله،فتأتيكي الأماني والدنيا بين راحتيك. .لك سلام وأسأل الله لقلبك السلام وقرة العين
ربنا يهدينا وإياك يا رب حاول تدريجيا كدا ولو حتي صعبة شويه حاول تبقي في معظم الوقت في مكان لا يمكن تشغيلها فيه متسبش نفسك فاضي اشغل نفسك بما يرضي الله ولو لقيت نفسك فاضي اقعد مثلا مع والدك والدتك اخواتك اكيد مش هتشغلها امامهم.. واقرأ كتير عن حرمانيتها حتي تكرهها. ويبقي اللي بيوقفك عنها الكره
محتار جدا في شخصيتك منين انت متدين وعلي ما
كمان اظن قريب من الله وتفعل هذه الذنوب بل وتجهر بها كمان ك سماعك للأغاني والموسيقي والافلام وكذا لماذا؟! ألا تقوي علي نفسك أم غير مقتنع انها حرام ولو مش مقتنع هل انت دورت وبحثت ومقتنعتش أم استسهلت؟
لو مش حابب ترد براحتك دي حريتك.. ربنا يوفقك
أعترف بإنها ذنوب فعلا ومؤخرا بقدر الامكان ببعد عن سماع الاغاني وبجاهد نفسي فيه أما عن المجاهرة بيها ففعلا كنت بنشر كتير علي صفحتي واجاهر باني بسمع اغنية كذا او فيلم كذا لكن مؤخرا بردو مبقاش يحصل كدة نسال الله لكم ولنا الهداية وشكرا على التنبيه
حزن على ما ضاع من عمري هباء، على ليال ذرفت فيها دموعا لا يحصيها كم ولا عدد، على أيام أنهكت فيها قلبي وصدري حتى شاب قبل أن يشيب رأسي، على عقل كنت أملؤه بالفراغ والترهات ، على فترة من شبابي لا أدري كيف أجيب الله فيها حين يسألني عنها نسأل الله العافية
اه ابن خالي ربنا يبارك فيه لكن في اشخاص بكلمهم ومتنوعين واكتشفت ان التنوع في الصداقات وتكوين علاقات كتير افضل بكتير من ان يبقا في حد بعينه هو اللي الحديث مقتصر عليه ليل نهار