@AhmedSadek27

أحۡمۘد ٱلصّادق{سَليلُ الأندلس}

Ask @AhmedSadek27

Sort by:

LatestTop

Previous

ازاي اعمل سي في وأنا مش معايا أي شيء ولا حتى خدت أي كورسات غير إني معايا كلية بس بالله عليكم فيدوني مش عارفة ازاي اعمل السي في وعندي تقديم في مدرسة خاصة ومخدتش أي حاجة اكتبها في السي في ومش عارفة بيتعمل ازاي لو حد عنده معلومة يفيدني بيها

لو لسة معملتش الcv، ممكن تدخل على canva وتختار قوالي ومنها هتفتّحلك المهارات اللي تكون عندك ومش واخد بالك.
Liked by: Nour ^ ^

السلام عليكم ورحمة الله لو سمحت يا دكتور لو استبدلت مضاد حيوي بنوع آخر بس نفس المادة مكتوبة عليهم دا هيأثر؟

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
لا مش هيأثر إن شاء الله.
Liked by: Nour ^ ^

طب دلوقتي انا داخله ع فرح وبخس جامد وانا طبيعتي مش رفيعه بس خسيت اووى ف حد مر بنفس التجربه يفيدني؟!

ممكن تحسبي معدل الحرق الطبيعي بتاعك، وتبدئي تواظبي على دخول سعرات أعلى من معدل حرقك في اليوم.
ليكن مثلا معدل الخرق بتاعك ٢٥٠٠ سعر في اليوم، فتبقي خريصة تدخلي ٣٠٠٠ سعر، مع متابعة الوزن طبعا.

+ 2 💬 messages

read all

Liked by: Nour ^ ^

Related users

الأفضل اسيب صفحة الفيس للعامة ولا اعمل قفل الملف الشخصي (بنت)

بس دي آراء شخصية أعتقد.
لكن بشكل عام فكونها مقفولة دا أبرء لك من الوقع في الفتنة.

+ 4 💬 messages

read all

Liked by: Nour ^ ^

اعمل ايه عشان انا مخنوقة لسه مخلصة امتحانات وقلت اكمل في دروس الدين اعرف ديني أكتر وادرس في أكاديمية علوم شرعية والدتي طلبت مني طلب قلتلها هسمع المحاضرة واعمله فضلت تقولي انتي بتعملي ايه اصلا ولا عمرك عملتي ايه وفشلت تقول كلام يضايق وتقولي هتعمليلي ايه باللي بتسمعيه انا مخنوقة من الكلام واتخانقنا

السؤال دا vip، ولا متوجه لي بالتحديد؟

+ 1 💬 message

read all

مـسـ⁦(•͈⁠ᴗ⁠•͈)⁩ــاحـ🥀ـة~•

تكملة....
وفقني الله إلى صديقٍ حديثُ العهدِ به، ممن يقال لهم هذا صديقي منذ ألف شِدة وألف مِحنة، وقد دار بيننا سابقا لقاء واحدٌ صدفة، والآن احتجته في أزمةِ هذا الصباح فكان عند الموعد.
صديقي هذا طبيب متدرّبٌ بالقصر العيني، تواصلتُ معه لأسأله إن كان بوسعِه ما يقدمه إليّ في هذا الموقف، فلبّى.
اتفقتُ معه على التحرُّك بسيارة الإسعاف من المستشفى التي أقيم بها إلى القصر العيني، حيث سيلاقيني عند مدخل الطوارئ، ليرشدنا إلى قسم الإصابات ومن ثم يساعد الأمَّ في عمل التقارير اللازمة، ومن قوانين المستشفى التي أعملُ بها "عدم خروج الطبيب رفقةَ الحالات لألّا تخلو المستشفى من طبيب للطوارئ تحسّبا لأي حالة طارئة، لكنّني لم أكُن أرى في عينيّ شيئًا سوى الحفاظ على تلك المسكينة من وحشية ولدها، فضربت بتلك القوانين عرضَ الحائط!
ولا أعتقِدُ بأن موقفًا كهذا يحتاج من أحدنا رتابة الفكر وتبلُّدَ العاطفة كي أستمع إلى ما ينص قانون كذا في بَند كذا، وإنما هو مشهدٌ يستخرج الرّحمة التي قسمها الله على عباده من صدرك.
فقررت الذهاب مع السيدة، بلا اكتراث لما قد يحدث، خشيةَ أن يستوقف ولدها سيارة الإسعاف ويهجم على من فيها ليأخذَ أمه، وقد كان.
حين خرجتُ بها من المستشفى مع المسعفين لإدخالها السيارة، برزَ ولدُها ذاك من بعيدٍ حتى جاء متعنّفا يدفعُ يدَيّ ليمنع نقلَ أمه إلى المستشفى، وأنا حائرٌ ما بين دفعه ورفعِ أمه التي تشتكي من ضعف شديد في مفاصلها بما يجعلها لا تقوى على الحركة وحدها، حتى ظهر لي فتىً مقدامًا من بين الشوارع متعجّبًا مستنكرا لما يحدُث واستنبط الأمر، فبادلني بضع نظرات دون حديثٍ، فَهِم من خلالها ما أريده، فالتقط الولدَ ودفعه بعيدًا حتى تحركت الإسعاف إلى القصر.
وهناك التقيتُ بصديقي وتابعت مع الأم تسجيل شكواها حتى انتهينا وبقيَ الأمرُ لدى الشرطة، قبّلتُ رأسَها وسلمتُ عليها سلامَ الأم لوليدها، وواعدتها بلقاء آخر، لا أعرف متى وأين وكيف؟
لكن ما أعرفه هو أني سألتقيها مرة أخرى.
ثم ودّعتُ صديقي شاكرا له وانصرفتُ أهيم متألما مما رأيت.
كانت ليلةً قاسية، لم أذق فيها ولو سِنةً من النوم، ولم أتألم على أحد لا أعرفه كما تألمت عليها.

View more

+ 3 💬 messages

read all

Liked by: Nour ^ ^

*

تكملة..
فأجابني نصًّا هكذا: فلتمُت فإني لا أريدها.
فبكَت الأم بكاء مكتومًا يشقّ نحيبُه السّماء شقًّا، ثم قالت بصوتٍ خافت، أنها تتابع منذ فترة على فقرات ظهرها مع طبيبٍ آخر الذي اكتشف اعوجاجا في فقرتين وخروجًا عن المسار في فقرةٍ أخرى، حتى أثّر ذلك على أعصاب قدمها، ما أدى إلى تقوّسٍ في مفصل الركبة، وولدي هذا قد حاول غير مرّةٍ ضبط هذا التقوّس بيده، تقصدُ "كسر قدمها"!
فرمقتُه بنظرةِ استنكارٍ وتجهّم، فقام بسبِّها بألفاظٍ شنيعة، ثم همّ تجاهها ليشدّ ساقها كي تقع، فتمسّكت بي احتماء خلفي، فلكمتُه بوجهه لكمةً ارتدّ على إثرها إلى الخلف ولم يحرّك ساكنا، حتى صرختُ في وجهه زاجرا أن اخرج في الحال.
ثم جلست إلى جانبها أحادثها ببعض الكلام الهيّن محاولا تطبيب الجراحِ التي أوغرت صدرَها كمدًا وحزنا، حتى طلبت مني أن تقضي بقية هذا الليل هنا، إلى أن تُشرق الشمسُ فتستطيعُ أن تغادر وحدها إلى أي مكان آخر مما لا تعرفه!
قمت بتوفير غرفة لها في الحال وأرحتها على سرير، وقدّمتُ لها ما استطعتُ من الطعام والشراب وحاولتُ مضاحكَتَها قليلا إلى أن هدأت ونامت.
خرجتُ من الغرفة أتفقّد المستشفَى بعد المشادّة التي حدثت فإذا بولدها جالسا أمام المستشفى، متربّصًا خروجها لألّا تذهب إلى مكان آخر خشية أن يقع في شرّ أفعاله، فتركتُه ولم أُعِره انتباها.
الآن أجلسُ بقلب مكلومٍ على هذا المشهد، وحزن دفينٍ يقضم أوصال قلبي، ودموعٍ كثيفة تتمنى لو تتحرر، منتظرا اكتمال الصبح، وقد قررتُ أن أحوّلها بإسعافٍ خاصّ إلى القصر العيني لعمل تقرير طبيّ يُصَكّ بإشراف الشُّرطة، وتحرير محضرٍ في ولدِها.
يُتبع...

View more

Liked by: Nour ^ ^

♥︎•🆂︎🅿︎🅰︎🅲︎🅴︎•♥︎

الليلة، قُبَيل الفجر، وأنا جالسٌ في مستشفىً يقع على أطراف القاهرة، أعُدُّ الدقائق المتباطئةَ استعجالا لدَقةِ الختام لهذه الوردية، إذ دخلَت عليّ امرأةٌ خمسينية بهيئة أمٍّ مربّية ملتزمة، جالسةٌ على كرسيٍّ متحرك، يدفعها "ولدُها" أمامه حتى وصل بها إلى غُرفةِ الكشف.
حين دخل بها إلى الغرفة، أمرَها -زاجرًا- بأن تصعدَ على السرير كي أقوم بالكشف عليها دون أن أطلبَ منه ذلك، فقمتُ لأقف بجانبها فاستندَت على يدِي مجتهدةً في الصعود على السرير، وكانت تقبض كفّها على يدي!
فأحسست شيئا غريبا، ثم بدأتُ في أسئلتي التقليدية عن شكواها ومداها وزمانها وهكذا.
كانت تشكُو من توقفٍ مفاجئٍ لكفّها وانسداله بلا حركة، ومن اعوجاج في فكها السفلي بَدَا لي من هيئة وجهها.
رفعتُ كفَّها المصاب لأتَبين مدى الإصابة، فإذا بها تقبض بيدها الأخرى خُفيةً على يدي!
الآن شيءٌ غريبٌ هنا، شعُرتُ بأنها تريد أن تقولَ لي شيئا سرّيّا ولا تستطيع.
استأذنتُ ولدها في الخروج من غرفة الكشف بحُجة أنني سأكشف عليها ولا ينبغي له الوقوف، فخرج دون حديث، ثم أغلقتُ الباب.
عُدت إلى الأم أحادثها، ليدور الحوار التالي:
-سألتها، ماذا هنالك؟
=قالت أن ولدي هذا يضربني، ويكسرُ عظامي وقد حاول خنقي منذ قليل!
-هه! ماذا؟! ولماذا يا أمي؟
=لا أعلم يا بني.
-وأين والده؟
=منفصل عني منذ سنتين أو يزيد.
-أهذا الولد متزوج؟
=لا.
-ألهُ ميراثٌ ما؟ أو يطلب منك مالا؟ أو تعوقين شيئا ما في حياته؟
=لا يابني، لا شيء مما ذكرت، وقد جئت إليك الآن بهذه التمثيلية، علّه يوقف ضربي، كفّي ليس به شيء، وفكّي سليم لا اعوجاج فيه، غير أنني أعاني من كدمات في مناطق متعددة في جسمي والتهاب في رقبتي.
فكشفَت عن رقبتها فإذا بآثار الاختناق الذي حاول الولد ممارسته على أمّه تضجُ باللون الأزرق القاتم من أثار الخنق.
فناديتُ الولد ليدخل، ثم قلتُ له أن أمه تعاني من جلطة في كفها وفكها، وهذه الجلطة لن يمر عليها أربعٌ وعشرون ساعة حتى تصل إلى القلب وبها قد تموت، ونحتاجُ إلى تحويلها في الحال إلى القصر العيني.
يُتبع....

View more

Liked by: Nour ^ ^

جارة من سني صحاب من الابتدائي لكن اتفرقنا في الاعدادى وكانت هي واهلها يقارنوا بينا واوقات يحسسوني انياقل منهم ولما جبت تقدير أعلى في الثانوى مفيش حد منهم باركلي بقينا في الكليه وهنخلص اهو ومنعرفش حاجة عن بعض ليه تاخد رقمي من اختي ومكلمتنيش لكن بعد فترة عملتلي بلوك فيس ليه تعمل كدة ومفيش بينا كلام

May be toxic person🤷

لم يكن الزمن رحيما بك... أليس كذلك؟

متى كان الزمان رحيمًا بأحد يا فتى؟
لا تكبِّر الموضوع.

الكتمان أم البوح.. أيهما أثقل على النفس؟

شيئان متضادّان لهما ذاتُ الثقل، بيد أن الكتمان أثقل قليلًا.

اعمل ايه مش قادرة استحمل أهلي مش بيصلوا غير بابا بس اخواتي فين وفين وانا مفيش حد يزعقلي لو كسلت والأغاني عندهم عادي وياما نصحت كتير ع الصلاةوالأغاني مفيش فايدة معاهم بطلتها ورجعت اسمع تاني من كتر ما بيشغلوها بحاول أصلح من نفسي واقرب لربنا تاني لكن حاسة بالعجز وسطهم وبرجع لورا تاني مش قادرة استحمل 💔

"وأمر أهلك بالصلاة واصطبر عليهم".
متبطّليش نصح وتوجيه في الصّلاة وبشتى الطرق وبالحُسنى، أما عن فوات صلواتك، فدا يحتاج صحبة صالحة تتفقّدك في كل فرض، إن كان بالسؤال أو باللقاء إن أتيح.
بالنّسبة للغناء، فهو جهاد عظيم كذلك، جربي تستمعي لسورة البقرة يوميا لقراء مختلفين بقراءات مختلفة، كل ما تخلص تشغليها بقارئ مختلف وياحبذا قراءة مختلفة، دا هيُشبِع عندك حبّ اللحن لأن القرءان لحنُه محفوظ فيه، ومع الوقت هيمتلئ قلبك بخب الاستماع للقرءان بما لا يدع مجالا للموسيقى إن شاء الله.
Liked by: yasmin mohamed

Next

Language: English