روي عن النبي صلى الله عليه وسلم ( إذا أراد الله بعبده الخير عجل له العقوبة في الدنيا، وإذا أراد الله بعبده الشر أمسك عنه بذنبه، حتى يوافى به يوم القيامة ) رواه الترمذي :)
جاؤوا من كل حدب وصوب ليدافعوا عن الأسد عقائديا فاستقبلهم النظام وموالوه أحسن استقبال!! ولما جاء أخوتنا المسلمون لينصرونا بدأ بعض المرضى المحسوبين على الثورة يتشدق ويعترض!!