✉ كَمَا لمْ تكتُبْ مُسبقًا ؛:
سَمِعتُ صَدى أَفكارٍ زَمجَرية
يُخَيُّلُ لي أَنها باحاتِ صَوتِك
طَرَقتُ عُنوانَكَ مُسرِعاً في ذاكِرَتي
لكن لا أحدَ يُجيب
بدأَ القَلقُ يُراوِدُني...
بَعدَ جُهدٍ مِنَ التَفكير
تَذَكرتُ أَن صَوتُكَ لَم يُفارقني أَبداً في السابق
تَذَكرتُ أَنَّ مشهَدُكَ في مُخيِلَتي لَم يَغِب عَن ناظري
بَعدَ عَناءٍ طَويل تَذَكرتُ أن لَم أَفِق مِن غَيبوبَتك...
"المتشائل"
يُخَيُّلُ لي أَنها باحاتِ صَوتِك
طَرَقتُ عُنوانَكَ مُسرِعاً في ذاكِرَتي
لكن لا أحدَ يُجيب
بدأَ القَلقُ يُراوِدُني...
بَعدَ جُهدٍ مِنَ التَفكير
تَذَكرتُ أَن صَوتُكَ لَم يُفارقني أَبداً في السابق
تَذَكرتُ أَنَّ مشهَدُكَ في مُخيِلَتي لَم يَغِب عَن ناظري
بَعدَ عَناءٍ طَويل تَذَكرتُ أن لَم أَفِق مِن غَيبوبَتك...
"المتشائل"