في إنتظارِ الان يالسديم شيء مُبهم
الآن شيء قد
يكون سبباً
فِي أن أضع
الجوانب السيئة
لهذا العالم
فوق الرّف
ثم أبتسمُ بشده
*كُن أقوَى من تِلك الظروف واركَن كلّ مالا يُجدِي وابدَأ لُعبةَ الشطرَنج من جدِيد ونآفِس هذِه الحيآه وابنِ لكَ في أعالِيها مُتكّأ لا تذْروهُ الرِياحُ ولا يشِيخُ بهِ الزمَان ...
*لا أريدك في صمتٍ باهت أريد من صوتِك أن يتكئ على حُنجرتي ويسرق مني الكلمات قبل أن انطقها أريد أن تسري بأوردتِي ما تقوله عيناك قبل أن أسمعه، وتُبلل الرجفَة يديْ وهي تُحاصر بكفيْك . أن ينبتُ من وقع ذراعيْك في جسدِي لون زهر الكاميليا.
لماذا أنتِ طيبة إلى هذا الحد ,, ؟ لما أنتِ جميلة هكذا ,, ! كيف تسحري من حولك بوجودك و كيف ,, جعلتي الكل متيم بك ,,, !
*وجُبلتُ طفلةً على الطِيبِ سُقيتهُ خالصاً مع اللبنا وأمّا الجمالُ فهوَ من ربّي سبحانهُ ..الذِي لي وهبَا ! ولستُ أنا بساحِرةٍ ي فتى ولا أبحثُ عمّن لي انجَذَبا !.