"اقرأ الأخبار، أجلس مع أمي لكي تحكي لي الأخبار لأنه ليس لدي وقت لقراءة التفاصيل، أجلس مع صديقة تحكي لي ما يزعجها، أنظر إلى الطريق، إلى الشجرة التي لا تسقى، وأم تحمل طفل يبكي، أصلي من أجل معاناة الآخرين الليلة، أصلي من أجلهم، يساعدني الله في وقت آخر."
" إنّ من اشدّ عذابات الله لك أن يبعث لك فُرصة ذهبية، شخص عظيم، عائلة رائعة، اصدقاء لا يُمكن أن تجد مثلهم لو عشت مئة عام، ثم لا يجعلك راضيًا بهذه النِعم، لا يجعلك مُتلذذًا بوجودها، أو شاعرًا لقيمتها. "
"أنظر دائمًا لمن هم في مثل سنّي، فلا أجد أحدًا يفكّر بذات الطريقة، أو يحمل أفكارًا مُلتهبة، أو يحمل أعباءً ثقيلة، أو يأخذ الدنيا كلّها مثلما أفعل أنا في أحيان كثيرة، ومن هنا أجزم أنني فعلًا في ورطة حقيقيّة."
“Tell me about the things you love, and the things you hate. Tell me what keeps you going, and what makes you falter. Tell me about the things that boil your blood, and the ocean you cry when no one is looking. Tell me anything. Tell me nothing. I will listen. Even when you have nothing but silence to offer. I will still listen.”
هل شعرتَ بإن أسوأ ماقد يحصل بين اثنين يعرفان بعضهما -حد نقطة عميقة جدًا- هو أن يعودان مجددًا إلى نقطة الصفر، لكن مع فارق الذكريات والمواقف، والكلمات والوعود. أتخيلت حجم السوء؟
لقد حاولت أن أبدو "مفعمًا بالحياة" كما يقول اخوتنا الإيجابيين.. لأجل عائلتي، أصدقائي واهتماماتي الصغيرة التي لا تتعدى الكتابة.. و كنت في كل مرة أعود لسريري بشيء يشبه أنك تود لو تتقيّأ وجودك.
"في مرحلة بحياتك بلا ولا شي، بتكون لا بتمشي لقدام ولا بترجع لورا، ما بتترك صحاب ولا بتتعرف ع حدا جديد، مشاعرك محصلتها صفر وكمية يلي بتحزنه نفس يلي بتفرحه، ما بتكون قادر تحدد هي مرحلة منيحة ولا سيئة، وأصعب شي فيها هو انك مش عارف لازم تتغير و تطلع منها ولا تضل هيك."