تسعد روحي حين أفعل ما يجب عليّ فعله، وحين تمسني نسمة من نسمات نِعَم الله التي لا تنتهي
وتشقى حين أغفل عن سبب وجودي وأنشغل بترهات الحياة الدُنيا
الله يصلحنا ويهدينا ويثبتنا ويجعلنا كما يحب ويرضى، أجمعين يارب العالمين
إبليس .. يمتلك من الغباء ما يكفي البشرية ويفيض
أعجز عن فهم غباءه الإستثنائي
هو من أقدم أعلم المخلوقات بالله عز وجل، يعرف كل التفاصيل يفهم كل الأمور
يعرف أنه يستطيع تغيير مصيره إن قرر للحظه أن يعود ويتوب، ولكنه لن يفعل
وبدلاً من أن ينجو بنفسه من الهلاك المؤكد يقوم فحسب بمحاولة جذب أكبر قدر ممكن معه للهاوية
حتى أن فشله الأسطوري تجلى في أن هناك من بني جنسه من أسلم بالفعل
أنا حقاً كلما تفكرت بعمق، يعجز عقلي عن تفسير معضلة غباءه وإستمراره رغم طول عمره ومرور القرون ...
إنه واحد من أعظم دروس حياتنا وعبرتنا التي علينا أن نعتبر منها جميعاً
الله يهدينا لما يحب ويرضى ويغفر لنا ويعفو عنا ويرحمنا
آمين
هو أن تكون صادقاً مع نفسك منصفاً بحزم قاسي ممتلكاً لضمير لا يفرز الرحمة
أفتقد الكثيرين
وعلى الأرجح أنت منهم .. نعم ^_^
بل تبدأ حينها .. وربما لن تنتهي
مريح .. مافيه شات وكلام رايح جاي كثير، سوالفه قليلة
مساحاته التعبيرية جيدة، تأمل إجابات الآخرين أمر له متعة خاصة في قراءة ما بين سطورهم
تعلم من أفكار الآخرين الذين يطرحونها، نوع من الإحتكاك الإجتماعي الذي يخلو من قليلاً من كثير مما هو مؤذي في الواقع ومشتت أو ممل نوعاً ما
بغض النظر أنه كمثله يصبح أسوأ من السابق بالتدريج
يب نوعاً ما، كانت واضحة كثيفة في السابق وتقلصت بشكل كبير حتى شارفت على العدم حالياً
لكن داخل منزلنا لازالت مستمرة، والفانوس الكبير أصبح لديه إبن جديد هذا العام
الإنعزال والسكون والتأمل .. رغم أن رمضان هذا الشغل نكش الثلاثة شوي هههه
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين