لقد أعتذر ولكن لم يُكمل حتى قال لن نعود وأنه توجد أخرى في حياته ولكنه يشتاق لي ولم يكن مني بعد سماع كلماته التي دوما في كل محاولاته للرجوع ينهيها بتدمير كل مايريد فعله، كان ردُ فعلي الوحيد هو التصفيق له و الضحك من قلبي النازف ..غبي أليس كذلك ؟ لم يكن مضطر أن يقول لي أن هناك أخرى وهو كاذب
يرغب بالهروب رغماً عنه !! تخالف المنطق ،، يبدو أنه قد شعر بـ قلق يراود قلبه ،، فضل الانسحاآب على حساآب نبضه ،، يكذب لأنه أحبك بـ صدق ،،