أتَرعونيَ كاَساتً منْ حرفَكمَ ليَزيدَ بنبضيَ الثمالةَ ....
هَا أنا أمَام مرآتي أرسٌم ملاَمح ذكرياَتي معَك وأخط كُحلي
ألون شفاهاً تاَقت لنُطق أسِم مَحوت حُروفه مِن أبجدياَت قاَموسِي
كم تحاَشيِت ذكرَك وتناَسيت عَبقك ولَبستُ بعدهاَ ثوب بُعدِك
تَرى كَم تغَيرت وكَم مِن الأماَني حَققت
أتوَقف لَحظةٍ لأُصغِي لصمتِي
أمُد يِدي وأمشط شَعري
عَلّي حِكاَية شَوقِي لَك
أخُفِي ذاَت العيون التي عشِقَتك وذاَت الملاَمح
لبقَاياَ فتاَة صَغيِرة كَبُرت مَعك
وملاَمح أنثَى ناَضجة لاَ أعرفها لأنها لَم تنضُج بَين يَدِيك
لاَ أعرفٌ نَفسِي مِن دُونِك
ألون شفاهاً تاَقت لنُطق أسِم مَحوت حُروفه مِن أبجدياَت قاَموسِي
كم تحاَشيِت ذكرَك وتناَسيت عَبقك ولَبستُ بعدهاَ ثوب بُعدِك
تَرى كَم تغَيرت وكَم مِن الأماَني حَققت
أتوَقف لَحظةٍ لأُصغِي لصمتِي
أمُد يِدي وأمشط شَعري
عَلّي حِكاَية شَوقِي لَك
أخُفِي ذاَت العيون التي عشِقَتك وذاَت الملاَمح
لبقَاياَ فتاَة صَغيِرة كَبُرت مَعك
وملاَمح أنثَى ناَضجة لاَ أعرفها لأنها لَم تنضُج بَين يَدِيك
لاَ أعرفٌ نَفسِي مِن دُونِك