واااو رائع !!! كل الشكر لك,ركزتُ مليا في الفيديو و وجدت انه يستحق اعادة مشاهدته لمرات عديدة صحبة قلمي و مذكرتي لتدوين ما وصل عقلي المتواضع من كلام السيد "علي ابو الحسن"
شكرا لك :)
العفو مرحبا .. سُررتُ لأجلك.
نفس ما احاول اقناع نفسي به منذ الحدث,خصوصا أن كلا الإختيارين كان خاطئا,الفرق بينهما أن الأول أخذ موافقة رسمية,و بنى أحلاما سرعان ما تبخرت في لحظة,مع كل ذلك و اللهِ إني أثق تماما أنني كنت سأأذيه أكثر لو كنت تركت الامور تمشي بكلاسيكية.قلتَ ان الإعتذر كافٍ,لكن كيف السبيل إلى تذكر الحدث دون محاسبتي لي؟
استوقفني قولكم " محاسبتي لي "، وهذا من ذكائكم الوجداني، حيث فرّقتم بين "المحاسبة [ لي ] و [ عليّ ]. ذكّرني هذا بمادة صوتية كنت استمعت إليها للرائع علي أبو الحسن، علّكِ تجدين فيها ضالّتكِ. ::)https://www.youtube.com/watch?v=am0UFgrPIng&hd=1
سبق و ان اعتذرت لأكثر من مرة;لكن بعد ان حطمتُ قلبا من اجل آخر,في لحظة طائشة و بمنتهى الانانية,و لكن استدراكي لخطئي كان مباشرة بعد الحدث (و تحديدا في اليوم الموالي),بَيْد أنّ الإعتذار لم يجدي نفعا و لم يساعدني بالكف من لوم نفسي :/
الإعتذار كاف تجاه الآخر. ما تبقى، فبينك و بين نفسك. راقبي تضخم الضمير المؤذي لديك .. و كفي عن لوم نفسك. لا تسحقي ذاتك عن أشياء لست مسؤولة عنها ... ما أنت مسؤولة عنه قد قمت به !
ماذا أفعل إن كنتُ قد آذيتُ إنسانا بسبب أنانيتي,و لكن دون قصد في نفس الآن !!!
تشجع و اعتذر. و اشتغل على تغيير طبعك بعدها .. استعانة بدوام مراقبة ذاتك. هنيئا لك، الإهتمام بمشاعر الآخرين دليل ثبوتك إنسانا. و تذكر : " لا تكدرن ما استطعت صوفة قلب .. فإن [آهة] منه تقوض عالما بأسره. "
من هو ربك.. دينك .. نبيك ؟
سير تلعب .. ولا قلبلك على شي خدمة، هاذي ماشي خدمتك
التفسير قد يحتاج لشرح مطول .. و الشرح المطول قطعا سيقودنا لسجال نخرج منه كل و رأيه. لذلك اختصرت عليك الأمر باحترام الإختلاف. و ابحث لك عن تفسيرك الخاص. كل شيء متاح أمامك كي تبحث، لا تحتاج لرأي أحد. ثم لا ازعاج، و عفوكم على عفويتي الزائدة ربما ^^
لا حول و لا قوة الا بالله
طيب من يريد ان يناقش الحسن فليناقشه دون شتم او سب،لا يممكنا لومه على لعنه ليزيد و في نفس الآن نحن نلعن الحسن و ننزل فيه شتما بقبيح الصفات