@ELhassaneKharbache

EL-hassane Kharbache

Ask @ELhassaneKharbache

Sort by:

LatestTop

Previous

ما الذي ستفعله لو كان اليوم آخر أيام هذه الدّنيا؟

نفس الشيء الذي كنت سأفعله لو لم يكن آخر يوم في حياتي.

لسبب ما كانت لا تروقك أشعار درويش .. ؟

هههه قلتُ هذا منذ زمن طويل ..
أَطّلعتَ على بعضِ مذكّراتي ؟!
أشكُرُ لكم أمانة النّقل، فلو خلا تساؤلك من " لسبب ما " لقوّلتني مالم أقلْ.
أمانةٌ منك تُشكر عليها.
أما الجواب على سؤالكم، فالسّبب لم تكن أشعاره، وإنما التضخيم الذي لقيه، والإحتفاء بكلماته التي "كنتُ" أراها لا تستحق كل ذلك التضخيم، فقط لأنه فلسطيني.
لكن غيّرت فِكرتي تُجاهه، وتجاه أشعاره، ولربما قد بخسته بعض حقّه يوم قُلت عنه ما قُلت لأني لم أكن ملمًّا بأشعاره كلها، أما الآن، فتروق لي قصائده كثيرا، وأستمتع بها، وبشخصه أيضا، وأتحسّس الهمّ الذي كان بداخله .. غيّرت وجهة نظري خصوصا في درويش الفيلسوف، فأشعاره فلسفية محضة، وعميقة جدًّا لمن تأملها، ولربّما يومها كانت كلماته ليست لأذني، وما لم أفهمه كان قد ظفر به غيري وسبقني إليه..
لكن ما يخص غزلياته، وأشعاره في الحب، فأحتفظ بنفس الرأي فيه.
على أنّه لتذكره، وجب التّرحم عليه : فاللهم اسقِ قبره الآن و مع كل أملٍ بثّته كلماته في نفس بشرية، بشئابيب الرحمة.
درويش القصيدة لكَ عليّ إعتذار واستسماح، آمل أن أتلقّاهُ بعفوك وسعة صدرك .. فحقّك عليّ " سامحني " !!

View more

Related users

هل نحيى من أجل الحب أم نحب من أجل أن نحيى ؟

في تساؤلك فصلٌ بين مُجتمعين مُتّحدين, لا يجوز الفصل بينهما [ الحياةُ ] و [ الحبّ ].
تحقّق من أنّ حياتك [ حياة ] ، وأن حُبّك [ حب ].
وبينهما شيء مُشترك يجمعُك وإياهما معاً هو [ الآن ].
أن تحيى [ الحياة ]، يعني أن تتّحد مع [ الحياة ] ، أن تكون متحدا ً مع [ الحياة ] يعني أن تكون متحدا ً مع [ الآن ]. حين تئيض [ أنتَ ] و [ الحياة = الآن ] و [ الحب ] واحد، لن يكون لعقلك مُتّسع لطرح مثل هذا التساؤل.
و" ستُدرك " أنك لا تعيش [ حياتك، حبك ]، بل [ حياتك، حبك ] يعيشانك.

هل تخشى الوقوع في الحب؟

أخشى أن لا أقدُرَهُ حقَّ قدره, نعم !
الحب هو الوحيد القادر على أن يسموا بنا مُحتمين تحت كَنَفِهِ، مُلجئين ظهورنا إليه، بعيداً وعَلِيّاً.
فلماذا نخشاه ؟!
الشيء الوحيد الذي أخشاه، أن لا أكون جديرا به.

ما الشيء الذي يقتلنا و ما الشيء الذي يبقينا أبديين؟

متنا نحن ان عشنا أسرى ذوات زائفة .. و نحيى فقط بالوعي بذلك.
سنخلذ حين نئييض و الوجود واحد .. تجاوز نفسك لأجل الآخرين، لكن باسترسال و عفوية.
Liked by: Ma*❤️. Gift474

ماهو عملك ؟

ابتكار الأمل .. وهدم الأسوار .. وتشفيف النوافذ .. وإطلاق النوارِس .. وتوظيف الدموع .. وترهِيف الجمود .. والإخضرار .. واليقظة.

أميل إلى الكتب تجعلني أستمتع بحاضري الأن ، أي ماتمزج بين كتب الأداره والسيكولوجيه ! النجاح و النفس

جميع كتب " ايكارت تول "
جميع كتب " كريسنا مورتي "
جميع كتب " براندا شوشانا "
جميع كتب " ديباك سوبرا "
كتاب : الانسان يبحث عن معنى. ل " فيكتور فرانكل "
و إذا أردت ان تتعمق أكثر إطلع على كتب " ايريك فروم "

كتب تنصح بقرائتها؟ وأيش أطرف الكتب اللي قرئتها ؟

ما هي ميولاتك حتى أستطيع مساعدتك !

أيش نظريتك للعائله المتفككين روحين بحيث يجمعهم منزل واحد وقلوبهم شتى ؟

لو كنتَ فردا من هذه العائلة، بادر أنت وتسبّب في جمع ما افترق، اخطوا نحو ذلك خطوة و { قل يجمع بيننا ربّنا }.
إذا كنت روحا من هذين الروحين، جرّب أن تتنازل عمّا لا يستحقّ التعصّب.

اشعر دائما اني بحاجة للآخرين هل لي ان تقترح بخبرتك حل؟؟

إذا احتجنا لبعضنا البعض في ما يخص العالم الخارجي فلا بأس، بل أمر مطلوب، إذا لو لم نحتج لبعضنا البعض، لما كان لعلاقاتنا معنى ولا عمق. من يستطيع العيش مع إنسان لا يحتاجه إطلاقا !؟ مستحيل.
وفي هذه الحاجة تكامل مطلوب، وجمالية تبادل الضعف، المضفي على العلاقات أمانا هو أروع ما يمكن أن تتّم به علاقة من العلاقات.. نحن دائما محتاجوون لمساعدة غيرنا، على شكل إضافات، إضافات معرفية، أو توجيهية، ونصحية .. إلخ. ولسنا متساويين فيها، كل يتميز بموضع فيه عن الآخرين، حتى يتكامل الناس بغيرهم، و هكذا قضت سنة الله جل وعلا حتى يحتاج كل واحد منا للآخر. (في العالم الخارجي فحسب).
أما جوّانيا، نحن متساوون، كلّنا، منذ أوّل بشر إلى آخر بشر، أودع فينا ما يجعلنا متساوين، لا سُلطان لأحد على أحد في العالم الداخلي.
"جوّانيتك" أعني بها جوهركَ وذاتك، يعني حقيقتك (و حقيقة أيّ إنسان)، أنتَ لست بحاجة لإضافة أيّ شيء كي تكون جوجهرك، ذاتك، أو حقيقتك. أنتَ كذات، وكجوهر، وكوعي عميق (المصطلحات تُقارب ولا تحدّد) كامل، دقيق الصّنع، مُستوفي كلّ اللّبنات. لست بحاجة للبنة إضافية، تضيفها إليكَ كي تكتمل أو تصير أنتَ أنت، وتصير ذاتك، لبناتٍ كالمعرفة والإكتشافات مثلا، أنا لا أنقص من قيمة المعرفة ولا من أهمّية الفضول الإكتشافي، بل يجب أن نتعلّم دوماً ما دُمنا على هذه الأرض كلّ جديد، وأن تتزايد دائما لهفتنا وحاجتنا للإكتشافات. لكن يجب أن [نشاهد] أن كل هذه اللّبنات خارجية، إضافات على المستوى الخارجي، أما المستوى الأساسي الذي هو مستوى الجوّانية فهو كامل مكتمل.
أنتَ مكتمل في ذاتك، أنا مكتمل في ذاتي، صديقي الآخر مكتمل في ذاته، العالِم والأمّي مكتملين في ذاتهما، والغني والفقير، الفيلسوف والسّطحي، والسيكولوجيّ والمريض... كلّنا متساوون [جوّانيا].
فقط علينا أن [نشاهد] ذلك.
حين تشاهد ذلك، تضحي عن الناسِ مستغنيا [ جوّانيا ]، وحاجتك إليهم، بقدر ما ميّزهم الله عنك خارجيا، وسيحتاجون إليك أيضا فيما ميّزك الله عنهم خارجيا.
العالم الخارجي أغلبه مُكتسب (ينموا بالكسب)، العالم الجوّاني كامل مكتمل، لا ينموا أبدا، ولا يزيد بالإضافات، وإنما يظهر بإزالة الحواجز والحُجب، أهمّها العقل، ووهم التكامل بالإضافات.
تذكّر حاجتك للناس قاصرة على العالم الخارجي .. داخليا، جُوّانيا لست بحاجة لإضافات ولا لأي أحد.

View more

Liked by: Faisal Altamimi

صراحة أنا لما كنت بعمر المراهقه كنت أحس بالحياه وطعمها لكن لما وصلت العشرين أحس الحياه بدون طعم مهما حاولت ومهما جاهدت تفضل بدون طعم ، هل من الممكن أن الناس يشعرون بهذا الشعور كلهم؟

في مراهقتك كنت حاضراّ ومعيرا إنتباهك لكلّ لحظة تعيشها، كانت مشوُّقة أم غير مشوقة، وحضورك حينها مكّنك من رؤية الجمال في كل لحظة تعيشها رغم بساطتها.
أما الآن، وقد تسلّط عليك تيّار العقل، صِرت بدل أن تسكن اللحظة [ الآن ]، أنت سجين تذكّر الماضي وتوقّعات المستقبل.
راقب عقلك، وتسائل أين أنت الآن ؟ في ماضٍ أو مستقبل ! ثم أعد نفسك للحظة، ولا بأس بأن تقوم ببعض الزيارات الطفيفة للماضي والمستقبل على قدر الحاجة، وليس العكس.
أن تسكن [ الآن ]، يعني أن ترى الجمال في كل شيء تقوم به [ الآن ].
اقرأ " قوّة الآن "
وشاهد فيلم " peaceful warrior "
Liked by: . oFF gottt

هل الأنسان يسئم ممن العيش؟

نعم.
فتّش فيكَ عن السّبب، السّأم عادة، تخلّص منها بابتكار الجديد بالتّجديد.
أُخرج من روتيني يومك الذي قيّدت فيه نفسك.
لا تبحث عن السعادة بمفهومها السيكولوجي، فالسعادة سيكولوجيا [ إنفعال ]، والإنفعالات مصدرها خارجي دائما، ومدّتها قصيرة، وابحث عن جمالية راحة البال، فهي سيكولوجية [ مزاج ]، والمزاج سِمته الدّوام، ومصدره داخلي.
جرّب أن تبحث في داخلك، سافر إليك، والجأ إليك، وغُص في أعماقك، كن ملجأك، واستمدّ راحة بالك منك.
ولا تجعل حياتك قائمة على التّشويق، إن حضر ظننت أنك سعيد، وإن غاب شقيت.
تذكّر لا تطرد السأم بالتّشويق، وإنما براحة البال.
إقرأ الفصولة الأخيرة من :
" إستيقض وعش "
و " قوة الآن "

كم مرة تنظر لنفسك في المرآة يومياً؟

على ذكر المرآة، لكلٍّ مرآته ..
المرآة التي أنظُرُ من خلالها إليّ بعيني، وهي على حائط الغرفة.
والمرآة التي أنظر بها إليّ حقيقة، من خلال الوعي، وهي بداخلي.
والمرآة التي أنظر بها لعيوبي، (المؤمن مرآة أخيه) وهي في أصدقائي.
لا يهمّ [ كم ] مرّة أنظر إليها في اليوم، بقدر ما هو مهمٌّ [ كيف ] أنظر إليها كل يوم !

كيف تعرف أنك بالفعل تحب ؟

عندما أرى الجمال في كلّ شيء..
وعندما أئيض أرى الناسَ بنظرِ الله.
Liked by: Gaa'χ

هل تعتقد أن كل شيء يحدث لسبب ما؟

قطعا.
{ وكلّ شيء خلقناه بقدر }.
وشرح ذلك سبينوزا بطريقة ممتعة، في نظريته : " الإنسان بين الضرورة والحرية. "
Liked by: .amera

Next

Language: English