لهذا المساء .. اكتب :)
مؤخراً صارت السماء تشُدّني بشكل كبير ولحدٍّ لا يُوصف ولا أجد لذلك تفسيراً ولا تأويلاً.
وأصبحتُ في حضرتها إمَّا في تسبيح قلبي أو تأمُّل هادئ أو إنفعال درامي.
تماماً كالطفل حين ينظر إلى ما أدهش أقصى مخيلاته وحرّك ركود فُضوله.
ومع أنني كُنتُ أظُن أنّ السبب يعود إلى أنها وببساطة ( جميلة )، لكنني تفاجأت بأن لا أجد ذات ردّة الفعل عند معظم مَن حولي، بل وقد أُتّهم بالتهويل وفراغ الوقت..
على كُلٍّ هذه بعض الصور إلتقطتُّها أثناء مروري بها وهيَ تتباها بحُسنها.
أترى ما أرى ؟
سبحان رب السماء ..
ٰ
وأصبحتُ في حضرتها إمَّا في تسبيح قلبي أو تأمُّل هادئ أو إنفعال درامي.
تماماً كالطفل حين ينظر إلى ما أدهش أقصى مخيلاته وحرّك ركود فُضوله.
ومع أنني كُنتُ أظُن أنّ السبب يعود إلى أنها وببساطة ( جميلة )، لكنني تفاجأت بأن لا أجد ذات ردّة الفعل عند معظم مَن حولي، بل وقد أُتّهم بالتهويل وفراغ الوقت..
على كُلٍّ هذه بعض الصور إلتقطتُّها أثناء مروري بها وهيَ تتباها بحُسنها.
أترى ما أرى ؟
سبحان رب السماء ..
ٰ
Liked by:
ج
زهرة الأمل
بيَان
الهنادي *
Taha Tarek Er