🌧️🌙
🌧️🌙
لما يبقي معاك ٢٠٠ جنيه وعايز تسافر 🙃
🌺🌿يــــــارب🌺🌿
هذا صباحك قد أشرق
ونحن عبادك قد سعينا إليك بالدعاء فأحسن إلينا بعفوك ،
وارزقنا خيرك ،🌺🌿🌺
واشرح صدورنا برضاك ،
اإخترلنا ما يسعدنا ويرضيك ،
واجعل لنا في سمعنا نورا وفي بصرنا نورا🌺🌿🌺
واجعل لنا نورا نستضيء به في الدنيا والآخرة...🌺🌿🌺🌿
" اللهــــم آميـــــــن "
🌺🌿. صبـــــــاح الخيــــر.🌿🌺
وما كان الأذى ليتوقف عند هذا الحد لو لم تكن تخَلّيت.... فلا بأسَ عليك🤝🏻.
اللهم صلى وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ❤❤❤❤❤
الشعور بالحرمان أحد أهم المشاعر المهيمنة على أهل زماننا.
لأننا في عصر مد العين إلى كل شيء، تجلس في غرفتك فيعرض عليك كل شيء في العالم، كل شيء حقيقة لا مجازا.
كل المطعومات والمشروبات.
جميلات نساء الدنيا.
أروع المناظر الخلابة والأماكن السياحية.
أفخر الثياب.
أفخم السيارات.
أجمل القصور والفيلات .. إلخ من متاع الدنيا.
ومهما كنت مكتفيا أو غنيا فإنك لن تقدر أبدا على الحصول على كل ما تراه وتتمناه.
ومن هنا تشعر كثير من النفوس بالحرمان، وهو في الحقيقة حرمان مزيف.
مزيف لأنه ليست مشكلتهم أنهم لا يجدون طعاما أو ثيابا أو لا يملكون هواتف ذكية مثلا تكفي حاجاتهم، لكن مشكلتهم أنهم لا يقدرون على أكل كل ما يعرض عليهم. ولبس كل ما يعجبهم، وشراء ذاك الإصدار الأخير من الهاتف الفاخر المعين.
ولا ينجو من هذا الشعور إلا من غض طرفه ورضي بما في يديه، كما قال تعالى: {ﻭﻻ ﺗﻤﺪﻥ ﻋﻴﻨﻴﻚ ﺇﻟﻰ ﻣﺎ ﻣﺘﻌﻨﺎ ﺑﻪ ﺃﺯﻭاﺟﺎ ﻣﻨﻬﻢ ﺯﻫﺮﺓ اﻟﺤﻴﺎﺓ اﻟﺪﻧﻴﺎ ﻟﻨﻔﺘﻨﻬﻢ ﻓﻴﻪ ﻭﺭﺯﻕ ﺭﺑﻚ ﺧﻴﺮ ﻭﺃﺑﻘﻰ}.
فالدنيا مهما علت فهي حقيرة، وإنما هي ثياب دون ثياب، وطعام دون طعام، وإنما هي أيام قلائل.
وكنا قديما نتناصح إذا ما مرت سيارة فارهة، او رأينا قصرا منيفا، أن نقول: اللهم لا عيش إلا عيش الآخرة !
هذه ليست دعوة لترك الدنيا، أو إهمال السعي، لكنها دعوة للقناعة والرضا عن الله ربا ورازقا.
.
-أحمد عبدالسلامView more
تركت لي وجعاً يكفيني سبعين عاماً، أي كرم هذا.
💙💙