وده اللي حصل بالفعل قرأت بعد بعت الإجابة للأمانة وأنها مسابقة
وبعد ما قرأت أُضيف أن سيدنا أبو بكر اشتراها مع ناقة أخرى من بني قشير بثمانمائة درهم واشتراها منه الرسول صلى الله عليه وسلم
قيل لها اسمان القصواء أي المقطوعة من طرف أذنها والجدعاء أو مقطوعة أنفها أو أذنها أو الشفة...
إن كان المقصود بمن كلمهم الله مباشرة دون واسطة كسيدنا جبريل أمين الوحي فهما سيدنا محمد في رحلة الإسراء والمعراج وسيدنا موسى كليم الله (عليهما الصلاة والسلام)