في النهاية! ... في النهاية ستكون مثل عمود الكهرباء المُعطل ، سيمر من جانبك.،. سيرمقك بنظرةٍ حاقدة لأن نورك لم يكن كافياً هذه المرة؛ متناسياً المرات التي كنت تحترق فيها لكي تُنير له الطريق... بكل بساطة يطفئ كل ما فيك من نور... يلعنك... ويرحل... تُنسى كأنك لم تكن...!