البرامج الترفيهية و الثقافية أظنها برمامج مسلية و مفيدة نوعا ما و تجذب الانتباه.. فمثلا قناة National Geographic اغلب برمجها ثقافية و تخصصت في مجال معين و بالتالي جذبت الناس إليها فلذلك تحس بالتسلية عند مشاهدتها و تضيف للمشاهدين المعلومات....
ماهي طريقتك في مكافأة نفسك على لحظات انتصار صغيرة؟
لطالما احببت عندما أنجز شيء ما أن أكافيء نفسي حتى لو فشلت في نظري يكفي شرف المحاولة... و ذلك بالذهاب إلى التسوق ، شراء شيء لنفسي و اقدمه بشكل هدية لي، الخروج لمكان أحبه او مكان جديد و تناول ما أحب...
اهلا و سهلا عزيزتي " مرام"قد تقول ما لا تفعل أحيانا... لكن ليس ذلك بقصد منك... ذلك لأنك انسان... أنا لا ابرر لك ذلك بكونك إنسان... لكن لأوضح بأن في كل أحد فينا ثغرة... و لأننا و ببساطة لسنا الكمال...موفقة*
أهلا و سهلا عزيزتي "مرام"مساء أنيق و هاديء عليك... لا تسري بالشكل الجيد أبدا... أما بالنسبة لذلك الإطار سيحتوي على مجموعة من الأعمال المؤجلة... و سيكون معلق بشكل مائل....موفقة*
و إن كان المُستغَل على علم هل يظل الفعل تحت مسمى استغلال؟
لا يستطيع أحد أن يقول لأي شخص أريد أن أستغلك... لكن يمكن قول أريد أن تساعدني...هذا المصطلح سيجعل هناك فرق في النتيجة... و سيكون الطرف الثاني قد فهم انها مساعدة... لكن قليل جدا سيرضى ان يكون المُستغَل...
إذا استغليت شخص لتحصل منه على فائدة أو مصلحة و لكن دون أن تضره بشي، هل يعتبر هذا فعل خاطىء؟
أهلا و سهلا عزيزتي "Bee"كلمة إستغلال كافية لجعل أن يكون هذا فعل خاطيء... كأن الطرف الثاني أشبه بطعم أو أنه ضعيف أو كأنه نكره... ذلك الطرف الثاني عندما يعلم سيحزن جدا...موفقة*
أهلا و سهلا Mr. "Muthana"ألو مرحبا... -مرحبا... كيف حالك آن ؟ -هذا انت مايكل؟ كنت أعلم أنك لم تمت لم أصدق خبر وفاتك لم أنكر في العالم اجمع شيء بقدر إنكاري لوفاتك... -نعم هذا انا مايكل يا آن لم أمت...
50% لليأس و 50% للأمل... هل هو حي أم هو ميت... فقد كان ذلك مجرد حلم في فضاء رمادي...موفق*
أهلا و سهلا Mr. "بدون عنوان"قد أكون أنا المخطئة في حقك... و قد تكون أنت المخطيء في حقي... كلها أدوار واقعية نعيشها في حياتنا... فقط يجب أن نسامح حتى نحياها بسلام...موفق*
مساء الجمال... أهلا و سهلا Mr. "يوسف" لقد مضت فترة طويلة و أنا بعيدة عن محيط الأسك... لكني بحال جيد... كيف حالك؟ أتمنى ان تكون بأفضل حال...شاكرة لك كريم سؤالك :) ? تحياتي*
أهلا و سهلا عزيزتي "زينب"هذا ما يحدث كل ليلة الكثير من الألم و الحزن منذ ما يزيد عن 40 ليلة...أبو طالب أين تكون؟... أين حديثك العطر؟... لطالما ذكرت تلك الأبيات عندما تتصل بعد غياب طويل و التي أقتبستها من قصيدة نزار قباني لأبو تمام... و الأن أصبحت أرددها كثيرا بشكل أخر... داخل قلبي و لن أسمع ضحكتك عندما أقولها... و لن أسمع أي جواب... إسبوعان قد مضيا على وفاتك و أنا إلى الأن لا صدق ذلك... أسبوعان قد مضيا و أنت لست هنا في هذا العالم... أشعر أن خبر وفاتك أكذوبة... و كل الأقوال بشأن وفاتك كذب... أكتب بين تصديقى و تكذيبي لوفاتك... و كيف أصدق ذلك و من كنت أخبرهم عنك لم يصدقوا ذلك فكيف بحالي أنا ؟!... كنت دائما قريب مني حتى لو كانت المسافات بعيدة... لدرجة أني لو خيرت أن يكون لدي أخ توأم سأختارك أنت... أبو طالب إني أكتب و أشعر كأنك ستقرأ ذلك... و يخيل لي أنك ستكون أمامي و أغضب منك بسبب مزحة وفاتك... فقدك موجع جدا... أشعر كأن قطعة من روحي سلبت... و أحيانا كأن كل روحي تخرج من جسدي... أن ما يجعلني صبورة رغم أنني أحاول تصبير نفسي أنك في مكان أفضل... صحيح أن الأرض قد بكتك... لكن السماء استبشرت بك... و أن رحمة الرب أعظم...أختك على الأرض... و تحت الأرض... و فوق الأرض تذكرك دائما...........................................................................موفقة*