للهم اكتب لصاحبة هذا السؤال "حصة" الخير اين ما كانت اللهم اكتب لها الصلاح في دينها ودنياها اللهم اكتب لها النجاح و الفلاح..اللهم اميييين... اللهم اميييينموفقة*
نعم..أعترف للمرة فوق الألف أنني أكرهه.. و أنني لا أريد العودة إليه مجددا.. و أنني لا أريد الموت بين أحضانه.. عندما صمدت في حبه فكان ذلك لأجلهم.. و ليس لأجله أو لأجلي... فصارت أحلامي كلها كوابيس... و صارت قصتي مدفنونة تحكيها دموعي.. و أنيني ما هو إلا مقطوعة لسمفونيه حزينه عزفت مع غروب الشمس... فصرت حطام إمرة أحبته في طفولتها... و كرهته الان حتى عند الاحساس بأنفاسه و ذكر اسمه... فوصل ذلك لدرجة إنكار وجوده.. فكانت نهاية حكايتها تحمل عنوان لم أعرفه يوما و لم يمثلني أبدا.. بقلمي... Ruby
عاتبني صديقي قائلآ : لما لا تكتب عن العاطفة!! ربما اراد من ذلك تغير مساري ! قلت سأكتب ،، أمسكت قلمي وفكرت كثيرا ،، كثيرا ،،، فكتبت لقد ماتت" هل تتفقون مع كتابتي ؟
أهلا و سهلا..لقد ماتت حروف العاطفة حرقا و إعداما و رجما... كما ماتت قلوب بعض الناس... و جف حبر العاطفة من أقلامنا.. فكيف سنكتب؟ و لمن سنكتب؟عذرا لتأخير الرد..موفق*
سأحتضن رسائلك القديمة و أجعلها تسكن قلبي و أغمض عيناي لأتذكر أول مرة قرأت رسائلك.. وفي هذه اللحظة تأتي لتقول -أنا راحل- و أنا أقول بهدوء -وداعا"-..بقلمي... Ruby
أهلا و سهلا عزيزتي "سمراء"الكتابة ليست وسيلة لتفريغ الاحتشاد النفسي، بل هي تصنع الاحتشاد و تؤكده. الكتابة فائقة على الحياة. أنها تجاوزٌ لها. الكتابة ليست إشارة إلى الجرح، بل صناعة مستمرة له.#كبرت و نسيت أن أنسى... بثينة العيسىموفقة*
نحن نكتب عندما نريد أن نقرأ مشاعرنا... حين نحب لغة الحرف نجعل من أنينه صوت موسيقى... نجعل من الصرخات... همساتو أحيانا رغم جرح الحرف... يرفع عنا حرج الألم... و لهذا نظل نكتب...Rubyموفق*
أهلا و سهلا "روان""لا يمكن لنا كأفراد، أن تكون لنا حريات فردية أساسية كحرية التعبير، إذا لم نتمكن من التدليل والتوثيق على معتقداتنا الشخصية"فولتيرموفقة*