☁☔...
في غزة نحن و قلب جنين ❤
+ 1 💬 message
read all
❤️ Likes
show all
🔥 Rewards
show all
Latest answers from Waseem Abbady
ما عزاؤُكْ :
أنّ ما عِندَ اللهِ خيرٌ و أبقى .. و أنّ ربّكِ لا يظلِمُ أحدا
اذاقك الله حلاوة جبر الخاطر ♥️ وغير قدرك الى احسن حال
و إيّاكم 🤍
رمضان هاي السنه شو غير فيك ؟؟
أعادَ اتّزانَ خطواتي بعدَ أن تثاقَلَتْ بِضعةَ أشهُر
بتعرف تفسر احلام
بعرف أضيّعها
+ 2 💬 messages
read all
• وجعٌ محشُور في قفص الصّدر ❝ :
أُخرِجُ قدَمي من تحتِ غطِائي لِأُدخِلَها في جوفِ اللّيلِ ف ينهَشُني بردُ من افتَرَشَ الأرضَ أو التَحَفَ السّماء .. عُنوَة
وسيم :...
إلى كُلّ من يتذمَّرُ جوعَهُ أو عطشَه ..
أعرفُ طِفلاً صائماً عن كُل شيءٍ مُنذ بِضعةِ أشهُرٍ و لم يتجاوَز عُمرهُ ٧ سِنين
اخرَسْ .. و كُن رَجُلاً مِثلَه!
أعرفُ طِفلاً صائماً عن كُل شيءٍ مُنذ بِضعةِ أشهُرٍ و لم يتجاوَز عُمرهُ ٧ سِنين
اخرَسْ .. و كُن رَجُلاً مِثلَه!
•.★
+ 1 💬 message
read all
وسيم ,
تَجُرُّ اللّيالي شَعرَها الأسودَ الكَثيفَ فوقَ بلاطِ الرُّدهَة .. تقودُني نحوَ غُرفَتي ثُمَّ تُقفِلُ الباب
منِ نافِذتي يتسلّلُ خيطُ نورٍ خَجولٍ يُشوِّهُهُ دُخانٌ عشوائيٌّ ينبعثُ من سيجارة أشعَلْتُها و نسيتُها ..
أرى بصُعوبةٍ أحلاميَ الصغيرةَ تَتدلّى من سقفِ الغُرفةِ كالوطاويط
و أرشو الوِسادةَ حُبّاً و دَمعاً لَعلّيْ أنام!
منِ نافِذتي يتسلّلُ خيطُ نورٍ خَجولٍ يُشوِّهُهُ دُخانٌ عشوائيٌّ ينبعثُ من سيجارة أشعَلْتُها و نسيتُها ..
أرى بصُعوبةٍ أحلاميَ الصغيرةَ تَتدلّى من سقفِ الغُرفةِ كالوطاويط
و أرشو الوِسادةَ حُبّاً و دَمعاً لَعلّيْ أنام!
ماهي الطمأنينة بنظرك؟
أن يستَقِرَّ فؤادُكِ في مكانِه ..
فلا يَطْرُقَ جُدرانَ صدرِكِ كُلّ حين
فلا يَطْرُقَ جُدرانَ صدرِكِ كُلّ حين
+ 1 💬 message
read all
حبرٌ دونَ مَحبرة...
كُلُّ أشيائي التي قابَلْتِها حَنَّتْ إليك ِ .. لم يَكُنْ قلبي فقطْ!
ف ضجيجُ أقلامي .. و هامِشُ صفحةٍ .. و سَوادُ حِبرٍ كَحَّلَ الأوراقَ شِعراً قُلتُهُ عن مُقلَتيكِ ..
و زُجاجةُ العِطرِ التي ضَجّتْ بِ نشوَتِها جميعُ ملابِسي ..
والمقعدُ الخشبيُّ إذ سَمِعَ انتحابةَ نَسْمةٍ مَرّتْ بِ قُربكِ ذاتَ يوم ..
يومُ ميلادي .. و ذِكرى مَوعِدٍ .. أو صُدفةٌ -رتّبتُها- كي نلتقي تحت المطر
و كوبُ قهوَتيَ التي ارتَشَفَتْ شِفاهُكِ بعضها ..
كُلُّها ، حَنَّتْ إليكِ!
ف ضجيجُ أقلامي .. و هامِشُ صفحةٍ .. و سَوادُ حِبرٍ كَحَّلَ الأوراقَ شِعراً قُلتُهُ عن مُقلَتيكِ ..
و زُجاجةُ العِطرِ التي ضَجّتْ بِ نشوَتِها جميعُ ملابِسي ..
والمقعدُ الخشبيُّ إذ سَمِعَ انتحابةَ نَسْمةٍ مَرّتْ بِ قُربكِ ذاتَ يوم ..
يومُ ميلادي .. و ذِكرى مَوعِدٍ .. أو صُدفةٌ -رتّبتُها- كي نلتقي تحت المطر
و كوبُ قهوَتيَ التي ارتَشَفَتْ شِفاهُكِ بعضها ..
كُلُّها ، حَنَّتْ إليكِ!