اليوم قرأت عبارة ومسَحت على قلبي بكل دفء، تقول:
"إن الله إذا شاءَ أمرًا كان، ولو عَارضه كُلُّ أهل الأرض، ولو عُدِمت أسبابه، ولو وقف كُلُّ شيءٍ في طريقه، إذا شاء الله أمرًا فلا مردّ له ".
لو كنت ٢٤ سنه وقدامك فرصه تخطب بس اهلك هيكون المساعد المادي رقم ١ ، ولسه في جيش وبعدها هيكون في تكليف وعياده ، اخطب ؟ ولا الافضل استنى خصوصًا ان مفيش حد في دماغي حاليًا بس خطوة الخطوبه فيها استقرار نفسي وعاطفي مفيد ليا حاليًا؟
اخطب
طريقى للجامعه ساعتين رايح ومن ساعتين لتلات ساعات جاي أخد سكن ولا لأ عشان محتاره