يا شيخ هل تحولت يوماً إلى كومة رماد ؟ج/ كثيرًاواكتئبت، وحزنت، وبكيتوجرى علي كل ذلكوقررت أن أترك هذا الطريق، وشكوت إلى شيخي مرارًالكن في النهاية: هي لحظات وتعود إلى رشدك وعقلك وغايتك وأهدافك وطموحكهذه الحياة قاسية .... قاسية جدًا حد الألموالضعيف الذي تكسره الأحداث والعقبات لن يمضي فيها كثيرًا ... وسينتهينقع ونعود ... نصبر ونجتهدونعتصم بحبل الله المتين، الذي لا يخيب من رجاه-الشيخ محمد عبد الهادي#حنفاء