قصيدة " البتاع " للشاعر أحمد فؤاد نجم مع شرح لكلمة البتاع في بعض الأبيات الشعرية الواردة في القصيدة تعكس واقع الحال في جمهورية مصر العربية والفساد الذي أدى تسميم المحاصيل بالسماح لأشخاص على سبيل الحصر بإستيراد المبيدات الحشرية والتسبب في آفات زراعية في بلد وضعت أسسس الزراعة للبشرية:يا للي فتحت البتاع (الإقتصاد) فتحك على مقفول لأن أصل البتاع (الإنفتاح) واصل على موصول فأى شئ في البتاع (الفساد) الناس تشوف على طول والناس تموت في البتاع (الإنفتاح) فيبقي مين مسؤول ؟ وإزاي حتفتح بتاع (إقتصاد) في وسط ناس بتقول بأن هذا البتاع (الإنفتاح) جاب الخراب مشمول لأنه حتة بتاع (محمد أنور السادات) جاهل غبي مخبول أمر بفتح البتاع (الإقتصاد) لأنه كان مسطول ! وبعد فتح البتاع (الإقتصاد) جابوا الهوا المنقول نكش عشوش البتاع (الفلاحين و الفقراء) وهد كل أصول وفات في غيط البتاع (الفلاح) قام سمم المحصول وخلا لون البتاع (الزرع) أصفرحزين مهزول وساد قانون البتاع (الغاب) ولا علة ولا معلول فالقاضي تبع البتاع (الظالم) فالحق ع المقتول والجهل زاد في البتاع (الناس) ولا مقري ولا منقول والخوف سرح في البتاع (البلاد) خلا الديابه تصول ويبقي البتاع في البتاع والناس صايبها ذهول وإن حد قال دا البتاع (الإنفتاح) يقولوا له مش معقول وناس تعيش بالبتاع (اللحمة) وناس تموت بالفول وناس تنام ع البتاع (الحرير) وناس تنام كشكول (تتضور من الجوع) آدي اللي جابه البتاع (الإنفتاح الإقتصادي) جاب الخراب بالطول لأنه حتة بتاع (محمد أنور السادات) مخلب لرأس الغول ( الولايات المتحدة الأميركية) باع البتاع (البلد) بالبتاع (السلاح) وعشان يعيش على طول عيّن حرس بالبتاع (السلاح) وبرضه مات مقتولhttps://youtu.be/DWrPD-SfYUI?si=0g9v0jtOkqNvDMNC
هي الحاكم بأمر الكاتب، يكبح بها جماح أحرفه المندفعة بلا إنقطاع، ريثما يلتقط أنفاسه في رحلة العذاب.هي ضابط المرور عند تقاطع طوفان المشاعر، ترغم الحروف على الوقوف منعا لإنتهاك حرمة أفكار الكاتب.كدَوِيّ مطرق قاضي القضاة، في قاعة بلغت فيها القلوب الحناجر، هي القرار وآخر القول في فصل الخطاب.كحصاةٍ ارتكزت عليها الصخرة، لتحول دون وقوعها في الهاوية. صغيرة في حجمها، قوية في فعلها، إنها القوة الناعمة أو …. لعلها هِيَ.
ما الأكثر منطقية بالنسبة لك؟ مفهوم الحياة؟ أم مفهوم الموت؟
مَنطِقٌ مغلوط سيدي الفاضل... فالحياةُ ليست سوى رحلة قصيرة.. من رحم الأم إلى رحم الأرض.. والموتُ ليس سوى ناقوس، دَقّ ليُعلِن إنتهاء الرحلة ... رحلةٌ بدأت بالأذان وانتهت بتكبيرة الإحرام ... اللهم حسن الخاتمة