قال ربُنا فى الحديث القُدسي:
(أنا عِند ظنِ عبدي بي،
إن ظَنَّ خيرًا فَلَهُ،
وإنْ ظنَّ شرًّا فَلَهُ.)
لعلها تكون الأخيرة :
أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ
يؤتيك من لطفه ما لا تتوقعه حتى يُنسيك الذي ظننته لا يمُر …
يا ضيعة الساعي لغير رضاكَ يا ربًِ
"في روضِ مدحِكَ بابُ الخيرِ ينفتحُ
والنفسُ تسمو وجرْحُ الذنبِ يندملُ
صلى عليك إلهُ الخلقِ من قِدَمٍ
يا من بنورِ هُداهُ الخيرُ يكتملُ"
ﷺ
يا الله
لَسْنَا نَشُكُّ بالفَرَجِ أبداً
نحن فقط نرقبُه من أيِّ اتجاهٍ سيأتي
سبحانكَ لا يُخلَفُ وعدُكَ، ولا يُهزمُ جندُك
لكنَّك في النهاية مؤمن
والإيمان هو الوسيلة الوحيدة في جعل كل الأشياء هينة عليك':)
"أَهمّ ما تفعله هذه الأيام
أن تحرس قلبك من اليأس."
إظهار الفرح في العيد سُنَّة ، يسعد الصديق ويغيظ العدو
كل عام وأنتم بخير عيدكم مبارك
"ما العيدُ إلا ضِحكُهم وحديثهم
ما العيدُ إلا "رؤيَةُ الأحبابِ"