هناك فتاة ٺنٺظر على النافذة - ۈ عجوز ٺصلي ۈ ٺدعي الإلہ ان يهدي ٳبنها - ۈ راقصہ ٺقدم عروضها ﻟ أعين ساهره ! ... + ۈ في ذات اللحظة - ٺمطر السماء بأمر من الإلہ على قرية ريفيہ ۈ تشرق الشمس في قريہ أخرى - يفترق عاشقان وآخرين يحتفلون بعد لقائهما السابع + في ذات اللحظہ : - يولد طفل ويموت رجل وتهرب أنثى وتملك أنثى الدنيا بكلمہ جميلہ من معشوقہا + في ذات اللحظہ : - يستمر العالم في المسير وتعبرني الكثير من الذكريات - وأنا في منتصف التفكير ارسل في ٲشياء تكاد خياليہ !
يسير خير ان شاء الله:) اولا م احبهه:\ ولا اطيق ريحتهه:| وبس اشوفهه يجيني غثيان"( وم اعرف اسويهه:) ومحد يحبهه ببيتنا") باختصار مقدر^^
-
القهوة صديقة كلاسيكية جداً .. خُلقت سمراء لتقنعنا أنّ البياض لا يعني الجمال .*
-
سألني حين عاد بعد سنين .. - ماذا فعلتِ حين إستيقظتِ في ذاك الصباح .. لتكتشفي أنني قررت الرحيل .. ورحلت ؟ هههههه .. يقول لي .. وكأنه يفخر بما فعله ! ( ماذا فعلتِ .. حين رحلت ! ) قلت: - مكتث أدعو الله فقط ! سأل متعجباً: - دعوته أن أعود ؟ *قلت: - كلا .. ولكنني سألته قائلة ( اللهم خذه أخذ عزيز مقتدر ! ) تغيرت نظراته .. وقال: - أتكرهينني إلى هذا الحد .. ؟! - أمممم .. كنت أدعو بـ ألم في ذاك الوقت .. وحين رأيتك اليوم .. صدمت لأنك لم تمت ! وظننت حينها أن دعوتي لم تستجاب .. ولكن .. حين تحدثت معك .. إكتشفت أن الله قد إستجاب دعوتي .. دون أن أعلم ! حتى أنه أخذك من كل شيء ! تعجبت في ذاك الوقت كيف أنني تخلصت منك سريعاً .. وكيف أصبح يومي سعيداً من دونك .. مجدداً ! حتى أني صدمت الآن ..
*كيف بوسعي أن أحادثك .. دون أن يضطر قلبي لأن يضاعف دقاته حين يراك ! أنا لم أعد أشعر بوجودك أصلاً ! سألني بهدوء .. وكأنني جرحته: - إذا .. أنا بنظرك .. ميّت ؟ - كلا بالتأكيد .. نحن نبكي على الأموات .. وتنقبض قلوبنا حين نفارقهم .. أما أنت .. فبوسعي أن أعطيك ظهري الآن .. وأستمر بالمشي .. وأنسى بعد ثوان أنك كنت هنا أصلاً ! أنت فقط .. أصبحت ( لا شيء ) .. أنت لست بـ ميّت حتّى !