.
.
ما أعظم هذه الأيام ؟! .
.
موسى (ع) يذهب إلى الطور
وفاطمة عليها السلام تُزف إلى بيت علي (ع)
وإبراهيم يذهب بإسماعيل ليفتدي به
ومحمد (ص) يذهب مع علي إلى الغدير
والحسين بكل وجوده يسير إلى كربلاء
ومهديّ الزهراء عجل الله فرجه يتوجه بالحجيج إلى عرفة
كم من فضيلة لهذه الأيام..
مضمونة فيها استجابة
كل النفوس تحج في مثواك طائعةً وخافقي الحزين بثوبها يتعلقُ
وأرى الحشود لكربلاء مشت إلا أنا ! مازلت أعثر بالطريق و أزلقُ
وأرى أكف الزائرين تشابكت حول الضريح ويديك تمسح جرحها وتعانق
فمتى أزورك يا حسين وأرتمي شوقاً على الباب الذي لا يغلق 😭😭😭
اوادم اني مابسكرة والي مايبي اطرش ليه او اقلل من الاسئله عليه يكلمني خاص ويطلع اليوزر ومابيشوف الا الي يسر خاطره والي استانسو عشان قلت بسكرة انشالله دوم هالوناسه