*
التفكير في النهاية سلبني متعة كل هذا الطريق، والكارثة أنني لا أستطيع التوقّف، كل شيء يتدفق بإستمرار، لا إرادة لي به بل وضدّ رغبتي. لكنني أتحسس مكانك في صدري وأهدأ، الفكرة الوحيدة التي تستريح بها حياتي، أو التي أستريح بها من حياتي. التفكير بك بشكلٍ ما يجعلني أمتنّ لكل شيء في هذا الوجود. كانت الكلمات تخنق مجرى تنفّسي والسخط يملأ رأسي، الآن أشعر أن روحي غادرت نحو الربيع، فأشعر أنك حقيقةً هنا. من ارتعاشة صدري والسعادة التي تغمر داخلي، من الدفء الذي يحوف الغرفة والهدوء الذي يغشى الأرض
هذا تأثيرك، أعرفه كما أعرف أسمي. لطالما طغى عليّ. أحن إليك وإلى الحياة معك، كل شيءٍ معك مختلفًا للغاية
هلّا أعدت إلى الكلمات دفئها، إلى قلبي صوتك، إلى صدري حنانك
هلّا مررت إليّ الحياة تكاد حياتي تنفدّ
هلّا أحتضنت وجهي بيداك كي تشرق شمسهُ مجددًا
هلّا تأتي الآن!
هذا تأثيرك، أعرفه كما أعرف أسمي. لطالما طغى عليّ. أحن إليك وإلى الحياة معك، كل شيءٍ معك مختلفًا للغاية
هلّا أعدت إلى الكلمات دفئها، إلى قلبي صوتك، إلى صدري حنانك
هلّا مررت إليّ الحياة تكاد حياتي تنفدّ
هلّا أحتضنت وجهي بيداك كي تشرق شمسهُ مجددًا
هلّا تأتي الآن!