قديما كان التمييز بين الأبيض والأسود لكن المتضرر دافع عن حقه_الآن التمييز أصبح بين الذكر والأنثى لكن المتضرر هو من لا يدافع وللأسف هو من يصنع ذلك التمييز_تبا لك أيها الخائن لبني جنسك فلا عذر لك لتصوغ به فعلتك_وتبا لكل ذي سلطة لا يعدل فيها_وتبا لأستاذ ميز وفضل على أن يعطي الحق لم يعد في مهنتك سمو
لا يوجد إنسان ولد يكره إنسانا آخر بسبب لون بشرته أو أصله أو دينه .. الناس تعلمت الكراهية وإذا كان بالإمكان تعليمهم الكراهية إذاً بإمكاننا تعليمهم الحب .. خاصة أن الحب أقرب لقلب الإنسان من الكراهية (نيلسون مانديلا)
و الشروط دائما تبقى لاهل الفتاة عن أبي هريرة قال قال : رسول الله صلى الله عليه وسلم : إذا أتاكم من ترضون خلقه ودينه فزوجوه إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد عريض ( حسن الالبانى باب الاكفاء )
ضننت أنك تحبين ارتداء الخواتم فجعلت نفسي خاتمك الذهبي.لم ارد أن أكون سلسلة حول عنقك لأخنقك لكن أنت لم تقبلي شيئا سوى عذابي لم ترضي حتى بموتي.أسوء شيئ أن أعود من الموت لأجلك فتجعليني أندم على الحياة.يعيطك الله الفرص لكن هناك من يقتلها
لا أحزن على الوجه الجميل أو الكلام المعسول أو (...).أن حزين على تلك الأخلاق .لو كنت في مزاد لعرضت كل أموال من أجل الفوز بك لأصررت على الغرق إن كنت بحر .لكن أنت أزهار اخترت أن تعطري الآخرين وتمديهم بالأمل🌹💔