لم يتبقى سوا بضع أيام وتبدأ أفضل وأعظم أيام الدُّنيا ( عشر ذي الحجة ) طوبى لمن تزوّد فيها بالطاعات وابتعد عن ملذّات الدنيا وهرب لربّه وأعد لجنّات الخلد ! سابقوا سابقوا ..
كل شيء في حياتي ناقص، لا ادري، ثمة تشتت وعدم إيجاد لذاتي الحقيقية في كل ما افعله... اخبرني يا حبيبي المختبئ خلف ستائر المجهول.. هل انت قادر على ان ترشدني إلى نفسي ؟؟
هو طبيعي اني رجعت فيديو طبخ للخلف أكثر من مرة عشان الضيفة اللي جابوها أعجبتني ضحكتها ما شاء الله تبارك الله مدري كيف جايه ضحكتها حسيتها عفوية وطالعه من قلب في نفس الوقت المهم أني خقيت عليها
منسوب قلّة الحياء في الاسك زايد عن الحد اللي تسمح به الادارة العامة لحماية البيئة...نحتاج شركة رش مبيدات تجي تحل الموضوع. بس المشكلة بنضطر نخلي الاسك لمدة ثلاثة أو أربعة أيام...
الترانزيت الطويل بالنسبة لي من منظور الوقت… هو تلخيص لمعنى "الحياة"… بمثابة تطبيق عملي لحديث النبي صلى الله عليه وسلم أن مثل الدنيا كالمسافر يستظلّ بظلّ شجرةٍ ساعةً من النهار. ما إن استقر الأمر وألفت المكان واستأنست ببعض الزائرين مثلك إلا وهاقد نادى منادي أن أزف الرحيل، الفرق أن الترانزيت معلوم فيه موعد رحيلك. أما نداء زوال الدنيا يأتينا بغتة! اللهم اكتب لنا توبة قبل الرحيل.
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله ﷺ : " ما بال أقوام يرفعون أبصارهم إلى السماء في صلاتهم ". فاشتد قوله في ذلك حتى قال : " لينتهن عن ذلك أو لتخطفن أبصارهم ". 📚رواه البخاري 750