وجهُكِ ذلك الذي خلقهُ الرب في ستّين ليلةٍ، وإبتسامتُكِ المخلوقة من النورِ وعينيّكِ المنبثقه من شُعاعِ القمر، وذلك الشعر الطويل المليئ بالسواد كأنه الليلُ في عُتمتِه، وكتفيكِ الهزيلتين، آية الكونِ صدقيني .. لا يرُوق لي إمرأة سواكِ .
سرت في الحياة هيّن ليّن ، أفعل ما تمليه عليّ نفسي و مَا يراه ضميري مناسبًا ، لا أدخر الكلمات ولا أحتفظ بالمشاعر ، أعطي كأن الحياة ستنتهي غدًا أو سأختفي أنا في ظروف غامضة بعد لحظات ، يسهل إرضائي ولا أطالب بالمعجزات ، فقط قلب مطمئن و ذكرى حسنة طيبة في حياة الآخرين .