تخيل إنك تقابل ال Right person اللي يحبك بنفس درجة حُبك وإهتمامك، اللي يخليك تتكلم بتلقائية ويفهم سكوتك، اللي يبقي أحن عليك من قلبك، اللي وجودك وغيابك فارق معاه ..
استوقفني تفسيرٌ عذب لقَولِه تعالى: ﴿إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ﴾ هذا القول الذي يُذكّرنا دائمًا؛ بحُزنٍ ما، جعلني أُرّدد في قرارة نفسِي "هذا الجمالُ الذِي يستأنسُ الألمَا" يقول: مصاب الإنسان مَردّه إلى الفَقد؛ فَقد مكان، شَيء، معنى، أو فراق شخص، وطريقة القرآن في علاجِ الفقد هو التّذكير بأنّ ما فقدناه قد عاد إلى أصلِه، وأنه ليس ملكًا لنا؛ ﴿إنّا للهِ﴾ ثمّ التلميح -بشكلٍ خَفِي- إلى أنّنا قد نسترجع ما فقدناه ونلقاه مرّة أخرى؛ ولكن، في حالٍ أفضَل؛ ﴿وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ﴾. 💙💫
كيف حالك يا أبي ؟ "إني مازلت أراك أمام عيني و لم تغيب عن بالي ، إني أُجاهد الحياة و الناس حتى أبقى بهذا الثبات و أن حاجتي لك بلغت منّي مبلغًا لايعلمه إلا الله ، رحمك الله يا من رحلت الى دارًا خيرًا من دارنا و حفّ الله قبرك بالنور و الرضى وجعلك امناً مطمئن ف قبرك"
هتسمي بنتك ايه؟
آسيا❤🙊
"وتؤذيك طيبتك، وتبكي من فرط نقائك أحيانًا."
💔
Space ❤️
"اللهم أصلح لي حالي واهدِ حيرة قلبي وفاجئني بما يجبر خاطري يا الله."