لِـ ليالـي رَمَضَـٰان 🌙🕌
وحده من الركعات كان نصيبها هالآيات من سورة (آل عمران) .. بحيث الإمام وهو يرتلها لا اراديا دموعي نزلت وتذكرت اهل غـ*ـزة ~
﴿ الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ (١٧٣) فَانقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ (١٧٤) إِنَّمَا ذَٰلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ (١٧٥) وَلَا يَحْزُنكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ ۚ إِنَّهُمْ لَن يَضُرُّوا اللَّهَ شَيْئًا ۗ يُرِيدُ اللَّهُ أَلَّا يَجْعَلَ لَهُمْ حَظًّا فِي الْآخِرَةِ ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ (١٧٦) إِنَّ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الْكُفْرَ بِالْإِيمَانِ لَن يَضُرُّوا اللَّهَ شَيْئًا وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (١٧٧) وَلَا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ خَيْرٌ لِّأَنفُسِهِمْ ۚ إِنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدَادُوا إِثْمًا ۚ وَلَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ (١٧٨) ﴾
كلام الله لا يُعلى عليه ولكل وقت بس جدا حابه اختيارهم الآيات اللي تخص الحـ*ـرب والقتـ*ـال والصبر والثبات نظرا للي دتمر بيه غـ*ـزة
بالمناسبه الآيه ١٧٨ تذكرت فيها كمان طاغية الشام من ضمن ملة الكـ*ـفر
وخليني ازيد معلومه ~
سورة (آل عمران) بعد الاحتلال الأمريكي حُذفت من منهج التربية الإسلامية (انا من الجيل اللي لما وصلنا مرحلة التوجيهي او البكالوريا او السادس الإعدادي ما درسناها ليش؟ لأنها تركز ع العقيدة والتوحيد فتبين كذب النصـ*ـارى واليهـ*ـود والتشريع والجهـ*ـاد في سبيل الله = فحتى لا نعرف هذي الأمور شالوها لمصلحتهم)
تجي قبل هالآيات آيات استشهد فيهم (أنس الشريف) ردا ع معتز عزايزة وحركة الفتح بعد تصريحاتهم الآخيره (وأيضا وضعتها في إجابة سابقة)
اي حد مش بس هنه لو كانوا قرأوها بتدّبر وخشوع ما كان سولت نفسهم شتم ولعن المجا-هد-ين
برأيي انه غـ*ـزة مثلما خلت ناس تصحى ع حالها وترجع لربها كمان في ناس انفتنت في دينها والعياذ بالله
ولهذا انا دايما بدعي انه يا رب لا تفتنهم في دينهم من هَوْل ما يرونه
(اللهم إنا نستودعك غـ*ـزة؛ دينها، عقيدتها، إيمانها ويقينها)
﴿ الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ (١٧٣) فَانقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ (١٧٤) إِنَّمَا ذَٰلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ (١٧٥) وَلَا يَحْزُنكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ ۚ إِنَّهُمْ لَن يَضُرُّوا اللَّهَ شَيْئًا ۗ يُرِيدُ اللَّهُ أَلَّا يَجْعَلَ لَهُمْ حَظًّا فِي الْآخِرَةِ ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ (١٧٦) إِنَّ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الْكُفْرَ بِالْإِيمَانِ لَن يَضُرُّوا اللَّهَ شَيْئًا وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (١٧٧) وَلَا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ خَيْرٌ لِّأَنفُسِهِمْ ۚ إِنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدَادُوا إِثْمًا ۚ وَلَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ (١٧٨) ﴾
كلام الله لا يُعلى عليه ولكل وقت بس جدا حابه اختيارهم الآيات اللي تخص الحـ*ـرب والقتـ*ـال والصبر والثبات نظرا للي دتمر بيه غـ*ـزة
بالمناسبه الآيه ١٧٨ تذكرت فيها كمان طاغية الشام من ضمن ملة الكـ*ـفر
وخليني ازيد معلومه ~
سورة (آل عمران) بعد الاحتلال الأمريكي حُذفت من منهج التربية الإسلامية (انا من الجيل اللي لما وصلنا مرحلة التوجيهي او البكالوريا او السادس الإعدادي ما درسناها ليش؟ لأنها تركز ع العقيدة والتوحيد فتبين كذب النصـ*ـارى واليهـ*ـود والتشريع والجهـ*ـاد في سبيل الله = فحتى لا نعرف هذي الأمور شالوها لمصلحتهم)
تجي قبل هالآيات آيات استشهد فيهم (أنس الشريف) ردا ع معتز عزايزة وحركة الفتح بعد تصريحاتهم الآخيره (وأيضا وضعتها في إجابة سابقة)
اي حد مش بس هنه لو كانوا قرأوها بتدّبر وخشوع ما كان سولت نفسهم شتم ولعن المجا-هد-ين
برأيي انه غـ*ـزة مثلما خلت ناس تصحى ع حالها وترجع لربها كمان في ناس انفتنت في دينها والعياذ بالله
ولهذا انا دايما بدعي انه يا رب لا تفتنهم في دينهم من هَوْل ما يرونه
(اللهم إنا نستودعك غـ*ـزة؛ دينها، عقيدتها، إيمانها ويقينها)