لا تشرح لأحدٍ طريقة حبّك ؛ ولا طريقة حزنك ؛ ولا الطريقة التي تكتب بها ؛ ولا لماذا هذه الأغنية تحديدًا ؛ ولا لماذا تستيقظ في وقت متأخر من الليل ؛ ولا لماذا تفضّل الكلمات الموجعة ؛ ولا لماذا لا تنسى ؛ لا أحد له علاقة بهذا ؛ لا أحد سيفهم شيئًا من هذا ؛ لا تشرح شعورك لأحد."
وأغارُ من ثغرٍ ينادي باسمه ، حتى وإن قَصَدَ المنادي غَيرَه وأغارُ ممن يكتبون قصائداً ؛ فيها وصوفٌ قَدْ أبانَتْ سِرَّها وأغارُ من أهلِ القبيلةِ كلِّهمْ ، كانوا له عند الشدائدِ ظهرَه واغار من مرآته فهي التي ، قد أبصرت كل الجمال فسَرَّه