اريدهُ بشدة ولا اريده بشدة اقوى انتظر رسالته و حينما يراسلني اتجاهله
اغار عليه بل احترق من غيرتي ثم احولها الى حقد و اقنع نفسي بوجوب الابتعاد عنه
اعلم انه ليس لي و اني لا اعني له شيء مع ذلك انتظره و اعلم انه لن يأتي. المشكله ان الموسيقى، الروايات، الافلام كلها تذكرنا بضرورة الوقوع في الحب. help