@hamodajamal6

Mohammad Abu Jamous

Ask @hamodajamal6

Sort by:

LatestTop

Previous

🖤🌹

أتساءل منذ مدّة، كيف السبيل لأبعث لكِ برسالة فارغة وأتأكد أنكِ قرأتِها لعشرات المرات دون أن تصابي بالضجر، وأتأكد أيضا أنكِ فهمتِ ما لم أكتب، وحفظتِه عن ظهر قلب، وآمنتِ به لدرجة رهيبة !
أتساءل أيضًا إن كان بودّك أيضًا أن ترسلي لي رسالة فارغة أقرأها بكثير من الشغف والوحدة والقلق، طبعًا ستتسائلين كيف ستجتمع هذه المشاعر بداخلي دفعة واحدة، والحقيقة أنّي في حد ذاتي لا أعلم ..أود فقط لو أسجل ملاحظاتي أسفل رسالتكِ الفارغة، وأؤجل موعد قدوم المساء ليومين آخرين حتى أحضى بصباح هادئ رفقة ظلي ووساوسي، وخفقات فشلي !

Related users

لِأحَدِهِم ..🖤

كيفك؟
خطرلي ابعثلك و تراجعت ٢٣ مرة ورجعت ابعثلك، خمسين سؤال براسي كل ليلة، هو الإنسان كيف بيقدر يأذي الإنسان؟ أو كيف بيقدر يأذي الإنسان يلي اصطفاه وحبه عن كل البشر؟
بتعرفي وين مربط الفرس إنه بالوقت إلي بنكون فيه غرقانين بالمشاعر والأحاسيس والورديات مرّة وحدة بنصحى وبنكبس كبسة العقل !
وبنصير نتفلسف وندخل بالمنطق.. بنطلع من عالمنا الوردي .. و بننزل على واقعنا الرمادي .. النقطة وين؟ والسؤال وين؟
ليش من قبل الغرق ما يكون الوضوح والمنطق أساسنا!
ليش بنعيش بالجنة سنين ومرة وحدة بصير لازم نعيش بالنار؟
البدايات دايمًا حلوة.. دايمًا خدّاعة.. البدايات طفولية ومراهقة وبعد ما نستهلك كل شي، بنصحى !
كيفك؟ كيف خاطرك؟ كيف بالك؟ كيف عيلتك؟ كيف ايامك؟ كيف قلبك؟
١٢:٠١ ص.
١٨ تشرين الثاني ٢٠١٩.

إنْ هَاجَمكَ اليأس💔 فَاسجُد💜 Night🌎❤

zara1101998’s Profile PhotoŽaŕa
أتعلم !
كُنتُ قديمًا أنبهرُ بأضعفِ الأضواء، بِخَام الحُب الذي يعانق قَلبًا ما، بلمعة عينيّ شخص حينما يصفُ شُعورًا مُذهلًا استوطن روحه يومًا ما، كُنتُ على صِلة وطيدة بالليالي كي أستأنِس وقت رحيل الكُل، كُنت أبكي إذا ضاقت جُدران العالم على أنفاسي، لكن أنهض و داخلي يخبرني أنني سأنجو و أسوار كَوني ستتّسع لا محالة، أنا صرتُ أشعر وكأن ضلوع صدري هي التي تضيق أحيانًا و أقول سأمضي كما الماضي لكن هُناك مشاعر تتغير و صور تصير ضبابيَّة فلا أستطيع لمح الجميل الذي سيأتي، لا أستطيع وصف ذاك الشعور لكنه أشبه بفقدان القلب لمنارتِه و المشاعر الرائعة قد تاهت في الظلام، تاهت عن ذاك البر الذي حين ترسو فيه سيضخها القلب مع الدماء كي أشعر بها، لكنها الآن أضاعت مأواها ومعها خَيَّم الضباب، انا أُعانِي رغم عِلمي بأنني سأنجو؛ ربما ليس بذات الروح لكن سأنجو !
١١:٣٣ م.

💫 -

بعد فراقهم أرسلت له: أُختي الصُغرى تشتاقُك وتتسائل لماذا لم تعد تَزُر منزلنا؟ ولا أعلم بماذا أُجيب عليها.
مرحباً عزيزتي، بلغيها شوقي وتحياتي وأخبريها أنني ما تركتُ البيتَ إلا حفاظًا عليه، وأنني ما وجدت نفسي أهلًا لأهله
بلغيها أن أختها الكُبرى كانت أنقى من أن أراها تتلوث بي فأنا أدرى الناس بي .. تلك التي كلما جالستُها في هدنة تعارف كانت تخجل من تلفظ اسمي .. وكلما صادفتّ والتقت العيون كنت أرى خديها منبع حُمرة
وأنا الذي عرفتُ نساء بعدد خُصل شعري، لا أستحقها صدقيني لو كنت أرى نفسي حِلًا لها لما تركتُها لغيري أمد الدهر، بلغيها أن أختها الكُبرى تركت بي أثرًا طيب النفس، به أحيا .. وأصلي .. به يكمن جانبي الأبيض
سمعت أن الطيبون للطيبات، فتركتها لمن يلائمها في طُهرِها وذهبت لأبحث عن أخرى تُشبهني في خُبثي.
أعلم أنني تركت فيها جرحًا لا يندمل ولكني أسأل الله كل ليلة أن يُلملم شتات قلبها، لأجل أنني لا أستحق، لا أستحق أن أترك فيها أثرًا ولو كان جُرحًا !
وأخيرًا : بلغيها أنها كانت أكبر من أن تُنسى ! 🍂

View more

Next

Language: English