-
وأسألك أن تُرشِدَني ،
كيف لي أن أُطالعَ أشيائي بِأملٍ وحُبٍّ
أن أعرفَ كيف استمتع بها
وأُحارب من أجلِها
ألّا أقضي عُمري كلّهُ
أنظر لما أُحبّ بقلقٍ خشية فقدانه
حتى ينساب من يدي.
كيف لي أن أُطالعَ أشيائي بِأملٍ وحُبٍّ
أن أعرفَ كيف استمتع بها
وأُحارب من أجلِها
ألّا أقضي عُمري كلّهُ
أنظر لما أُحبّ بقلقٍ خشية فقدانه
حتى ينساب من يدي.