اعتقد للوهله الأولى توقعت بااني أكبر منك سنا،بينما أنا في الحقيقه أكبرك بعامين لكنك تكبرني ب احساسك يفوق تصوري ،الهامك يجعلني دائما أحلق في أاعلى سماء،وأنا أقرأ لك ،أعيش دور فتاتك،صغيرتك،وااني اهيم في خيالك*وداد
ذا ابتعدت..
يقتلني الشوق..
وعندما اقترب..
يقلقني تأنيب الضمير..
في كلا الحالتين...مُتْعَبَة...
لكن تظل مشكلتي وحدي...
فما يهمني فعلاً...وجلّ ما أريده..
أن يسعد في حياته..حقّاً يستحق ذلك...
أرجوك يا الله...
أرجوك..
حقق لي هذه الأمنية..